تابعنا على

صن نار

إيطاليا تطالب بتحرك أوروبي للخروج من أزمة الطاقة

نشرت

في

روما ـ مصادر

قال الرئيس الإيطالي سيرجيو ماتاريلا إن هناك حاجة ماسة لتحرك أوروبي عاجل للتعامل مع أزمة الطاقة التي بلغت ذروتها، وأصبحت إحدى أهم القضايا في الوقت الراهن.

وذكرت وكالة نوفا الإيطالية للأنباء أن ماتاريلا بعث رسالة إلى منتدى أمبروسيتي التجاري السنوي، اعتبر فيها أن الدول منفردة لا يمكنها التعامل بفاعلية مع أزمة الطاقة.

ودعا الرئيس الإيطالي أوروبا إلى المضي قدماً من أجل تحرير نفسها من الاعتماد على مصادر الطاقة الروسية. واعتبر أن الاتحاد الأوروبي هو التكتل القاري الوحيد القادر على تهدئة أسعار الطاقة، ودعم أنشطة الإنتاج وضمان الخدمات للمواطنين. وأشار إلى أن أزمة الطاقة فاقمت المشاكل والصعوبات الناجمة عن جائحة “كورونا” التي لم تنته بعد.

وأضاف ماتاريلا: “في الوقت ذاته، علينا العمل على تعظيم قطاع الطاقة المتجددة، وتأكيد التضامن الملموس مع أوكرانيا”.

وفي سياق متصل، قال وزير الاقتصاد الإيطالي دانييلي فرانكو السبت إنه من المتوقع أن يزيد صافي تكاليف واردات الطاقة الإيطالية إلى الضعفين ليقترب من 100 مليار يورو (99.5 مليار دولار) هذا العام، محذراً من أن روما لا يمكن أن تنفق إلى ما لا نهاية لتخفيف الضغط على الاقتصاد.

وتعتمد إيطاليا على استيراد ثلاثة أرباع استهلاكها من الطاقة مما يزيد من تعرضها لأزمة الطاقة الحالية في أوروبا.

وقال فرانكو في منتدى أمبروسيتي التجاري السنوي يوم السبت إن أعباء الدين الإيطالي المرتفعة قلصت من فرصتها للمناورة لمواجهة ارتفاع تكاليف الطاقة.

وأوضح فرانكو انه ستتم الموافقة هذا الأسبوع على مجموعة جديدة من الإجراءات لمساعدة الشركات والمستهلكين على تحمل فواتير الطاقة المرتفعة، وذلك بعد ست حزم مساعدات تصل قيمتها الإجمالية حتى الآن إلى 52 مليار يورو. وأضاف أن “الاستمرار في تعويض ارتفاع أسعار الطاقة من خلال المالية العامة، جزئياً على الأقل، أمر مكلف للغاية ولا يمكننا فعل ما يكفي”.

وقال فرانكو إنه من المهم معالجة أداء سوق الطاقة في أوروبا، حيث أدى ارتفاع أسعار الغاز وسط تقلص الصادرات الروسية إلى ارتفاع أسعار الطاقة. وأضاف أن “ما يهم هو إعادة سعر الغاز والطاقة إلى مستويات ثابتة”.

وبين فرانكو ان صافي واردات إيطاليا من الطاقة بلغت 43 مليار يورو في عام 2021 بما يتماشى إلى حد كبير مع السنوات السابقة باستثناء عام 2020 الذي تأثر بتفشي فيروس كوفيد – 19.

صن نار

متباريا مع ترامب… إيلون ماسك يضع التكنولوجيا في خدمة الكيان

نشرت

في

بيت لحم ـ معا

أعلن إيلون ماسك على منصة “إيكس” السبت، إطلاق خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية “ستارلينك” في جميع أنحاء إيران.

ويخطط ماسك بالشراكة مع نتنياهو لتأليب الجماهير الإيرانية ضد النظام هناك تحسبا لقطع الإنترنت في حال اندلاع احتجاجات داخل طهران.

جاءت تغريدته ردًا على تغريدة لمارك ليفين، مذيع قناة فوكس نيوز، كتب فيها: “بإمكان إيلون ماسك أن يدقّ المسمار الأخير في نعش النظام الإيراني بتوفير إنترنت ستارلينك للإيرانيين.

وردًّا على ذلك، كتب ماسك أن هذه الخطوة قد اتُّخذت بالفعل.

هذا وقد اصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، ليلة الجمعة إلى السبت، بيانا باللغة الفارسية يدعو فيه الإيرانيين إلى اغتنام الفرصة والثورة على النظام .

أكمل القراءة

صن نار

ردّا على قصف الكيان… قتلى وجرحى في تل أبيب جرّاء صواريخ إيرانية

نشرت

في

القدس المحتلة ـ وكالات

قتل 3 إسرائيليين وأصيب 91 بجروح مختلفة، في 6 موجات من الهجمات الصاروخية الإيرانية التي ضربت إسرائيل منذ مساء الجمعة.

وفي أحدث التطورات، أفادت هيئة البث العبرية بأن إسرائيليين اثنين قتلا وأصيب 21 آخرون 3 منهم جراحهم خطيرة جراء صواريخ إيرانية أصابت عدة مبان في جنوب مدينة تل أبيب (وسط) في موجات القصف الرابعة والخامسة والسادسة.

وسبق ذلك إصابة 7 إسرائيليين جراء موجة القصف الإيراني الثالثة التي استهدفت وسط إسرائيل.

وكانت القناة 12 العبرية، قد أفادت بأن إسرائيلية قتلت جراء سقوط صاروخ إيراني وسط إسرائيل بموجة القصف الأولى.

فيما ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” بأن ما لا يقل عن 63 إسرائيليا أصيبوا وتم نقلهم إلى عدد من المستشفيات جراء موجتي القصف الأولى والثانية.

هذا وأسقطت القوات الإيرانية السبت مسيرات إسرائيلية كانت في مهمة “تجسس” في شمال غرب البلاد، وفق ما ذكر التلفزيون الرسمي.

وذكر التلفزيون الرسمي الإيراني أن القوات الايرانية “تمكنت من إسقاط مسيرات إسرائيلية مسيرة انتهكت المجال الجوي للبلاد في منطقة سلماس الحدودية” مضيفا أن “المسيرات دخلت المجال الجوي الإيراني في مهام تجسس واستطلاع”.

وفي طهران، أفادت وسائل الإعلام المحلية صباح السبت عن انفجار قرب مطار مهر آباد في غرب العاصمة. وشاهد صحفي من وكالة فرانس بريس تصاعد نيران ودخانا كثيفا في منطقة المطار.

وقبل ذلك سمع دوي انفجارات قوية في مواقع أخرى من العاصمة فيما أوردت وكالة إرنا الرسمية تفعيل الدفاعات الجوية للتصدي لضربات إسرائيلية جديدة.

ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته “الأسد الصاعد”، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.

وأعلن الجيش الإسرائيلي، أن هجومه “الاستباقي”، الذي تواصل على موجات متتالية، جاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن “هدف الهجوم غير المسبوق هو ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ البالستية والعديد من القدرات العسكرية”.

ومساء الجمعة، بدأت إيران في الرد على الهجوم الإسرائيلي بهجوم صاروخي واسع.

ويعدّ الهجوم الإسرائيلي الأخير على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من “حرب الظل” التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.

بينما وصف ترامب الهجوم الإسرائيلي بـ”المثالي”، مشيرا إلى أنه منح إيران 60 يوما للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، وأن هذه المهلة انتهت الخميس، تتصاعد تحركات واتصالات إقليمية، في مسعى لتجنيب المنطقة تصعيدا قد يتحول لحرب شاملة.

أكمل القراءة

صن نار

هؤلاء أهمّ الزعماء والعلماء الذين قُتِلوا… في ضربة الكيان على إيران

نشرت

في

طهران- مصادر

أعلن المرشد الإيراني علي خامنئي ووسائل إعلام إيرانية استشهاد عدد من القادة والعلماء في الهجوم الإسرائيلي فجر يوم الجمعة على إيران، وأكد خامنئي أن خلفاءهم وزملاءهم سيستأنفون مهامهم فورا.

وقال الجيش الإيراني إن القوات المسلحة والحرس الثوري يخوضان معارك في سماء البلاد سيتم الإعلان عن نتائجها لاحقا.

ونقل موقع “أكسيوس” الأمريكي عن مسؤول إسرائيلي أنه تم استهداف عديد من كبار القادة العسكريين الإيرانيين وكبار العلماء النوويين.

كما أفاد موقع والا الإسرائيلي -نقلا عن مصادر أمنية- بوجود احتمال كبير بتصفية هيئة الأركان الإيرانية، ومن بينها رئيس الأركان، وعلماء ذرة في الضربة.

وهؤلاء أبرز القادة والعلماء الإيرانيين الذين تم الإعلان عن مقتلهم خلال الهجوم الإسرائيلي حتى الآن:

1- قائد الحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي.

2- رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري.

3- قائد مقر خاتم الأنبياء العسكري اللواء غلام علي رشيد.

4- أستاذ الهندسة النووية أحمد رضا ذو الفقاري.

5- العالم النووي مهدي طهرانجي.

6- العالم النووي فريدون عباسي.

كما نقلت وسائل إعلام إيرانية ما وصفتها بالتقارير غير المؤكدة عن اغتيال رئيس جامعة آزاد الإسلامية محمد مهدي طهرانجي، وإصابة علي شمخاني مستشار المرشد الإيراني في الهجوم الإسرائيلي ونقله للمستشفى في حالة حرجة.

أكمل القراءة

صن نار