تابعنا على

صن نار

ملامح انزعاج في عمّان … من التقارب السعودي الإيراني !

نشرت

في

عمان – مصادر

طلب كاتب صحفي بارز في الاردن بوقف حالة مجاملة اطراف لصالح اطراف اخرى وتغليب لغة المصالح التي اصبحت اساسا لتحالفات وصداقات وعلاقات الدول فيما بينها اليوم مشيرا الى ان إستئناف العلاقات التطبيعية بين ايران والمملكة العربية السعودية خلط كل الاوراق في الاقليم وقد يكون خلطها في العالم.

وتحدث الكاتب محمد حسن التل في مقال جريء عن ضرورة وقف سياسة الدبلوماسية الاردنية في اطار المجاملات على حساب المصالح الخاصة والوطنية.

وقال في المقال الذي نشره على موقعه الإلكتروني وصحيفة عمون بان عمان سحبت في وقت سابق سفيرها من طهران لإرضاء الرياض بعد حادثة معروفة واعتبر محمد التل ذلك في مقاله نمط من انماط المجاملات لصالح المملكة العربية السعودية.

وقال ان التموقع السياسي اليوم يفترض مراجعة الدبلوماسية الاردنية ووزارة الخارجية لسياسات الارضاء والمجاملات في العلاقات الدولية ملمحا الى ان الدبلوماسية الاردنية في الماضي كان لها ثقل كبير في التقريب بين وجهات النظر.

وبدا واضحا ان الاعلان المباغت عن إستئناف العلاقات بحضن دولة كبرى في العالم مثل الصين بين طهران و الرياض شكل صدمة للكثير من النخب السياسية والاعلامية الاردنية خصوصا في ظل القناعة بان الاردن استرسل في مجاملة السعودية على حساب مصلحته عندما يتعلق الامر بسحب سفيره قبل سبع سنوات احتجاجا عل إحراق القنصلية السعودية في جنوب إيران.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

أسطول الصمود… الكيان يتبجّح بـ”نجاحه” في إيقاف العملية الإنسانية

نشرت

في

نيقوسيا ـ وكالات

أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية، الخميس، أنه لم ينجح أيٌّ من قوارب “أسطول الصمود” في اختراق الحصار البحري التي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة.

وأظهر شريط فيديو من وزارة الخارجية الإسرائيلية تحققت منه “رويترز” أبرز المشاركين في الأسطول، وهي الناشطة السويدية في مجال المناخ غريتا تونبري، وهي تجلس على سطح قارب محاطة بجنود.

وقالت الخارجية الإسرائيلية على منصة “إكس”: “تم إيقاف عدة قوارب لأسطول الصمود التابع لـ(حماس) بأمان ويجري نقل ركابها إلى ميناء إسرائيلي… غريتا وأصدقاؤها بخير وصحة جيدة”.

ويتألف الأسطول، الذي يحمل أدوية وأغذية إلى غزة، من أكثر من 40 قارباً مدنياً ويقل نحو 500 شخص، بينهم برلمانيون ومحامون ونشطاء.

ونشر الأسطول عدة مقاطع فيديو على تطبيق “تلغرام” تتضمن رسائل من أفراد على متن القوارب المتعددة، بعضهم يحمل جوازات سفرهم قائلين إنهم اختطفوا واقتيدوا إلى إسرائيل رغماً عنهم، وشددوا على أن مهمتهم إنسانية غير عنيفة. وحظي تقدمه عبر البحر المتوسط باهتمام دولي، وأرسلت دول مثل تركيا وإسبانيا وإيطاليا قوارب أو طائرات مسيَّرة في حال احتاج رعاياها إلى المساعدة.

وندد الأسطول في وقت سابق باعتراض “غير قانوني” لسفنه، مضيفاً أنه «تم تعطيل الكاميرات، وصعد عسكريون على متن السفن».

وتابع: “نعمل بجد للتأكد من سلامة وحالة جميع المشاركين على متن السفن”. كان الأسطول قد ذكر قبل قليل أن إسرائيل وجهت تهديدات إلى السفن عبر أجهزة الراديو.

أكمل القراءة

صن نار

غزة: حملة دولية غاضبة… على إرهاب الكيان ضد “أسطول الصمود”

نشرت

في

مدريد ـ وكالات

استدعت إسبانيا القائمة بأعمال السفارة الإسرائيلية في مدريد يوم الخميس، بعدما اعترضت قوات البحرية الإسرائيلية أسطول المساعدات المتوجّه إلى غزة، وفق ما أعلن وزير الخارجية.

وقال خوسيه مانويل ألباريس لمحطة “تي في إي” التلفزيونية،: “استدعيت اليوم القائمة بأعمال السفارة الإسرائيلية في مدريد” مضيفاً أن 65 إسبانيّاً كانوا على متن الأسطول. ويذكر أن إسرائيل سحبت سفيرها من مدريد العام الماضي بعد اعتراف إسبانيا بدولة فلسطينية.

من جهتها، عبرت الخارجية البريطانية عن بالغ القلق إزاء اعتراض إسرائيل لأسطول الصمود المتجه لغزة.

وقالت الخارجية البريطانية، في بيان أصدرته: “بشأن اعتراض إسرائيل لأسطول المساعدات المتجه إلى غزة: نحن على اتصال بالسلطات الإسرائيلية لتوضيح أننا نتوقع التعامل مع الأمر بشكل آمن”.

 وقالت الخارجية البريطانية إنها على تواصل مع عائلات عدد من البريطانيين.

أما وزير الخارجية اليوناني فأكد في تصريحات، أن “39 سفينة من أسطول الصمود وصلت إلى ميناء أسدود وأن جميع الأشخاص على متنها بخير”.

وقالت أستراليا، إنها على علم بتقارير عن “اعتقالات” نفذتها القوات الإسرائيلية على متن أسطول الصمود العالمي، وإنها على أهبة الاستعداد لتقديم المساعدة القنصلية لمواطنيها الذين كانوا على متنه.

وقالت وزارة الخارجية في بيان لها: “تدعو أستراليا جميع الأطراف إلى احترام القانون الدولي، وضمان سلامة ومعاملة الأشخاص المشاركين معاملة إنسانية”.

أدانت كولومبيا بشدة اختطاف القوات الإسرائيلية لمواطنتين كولومبيتين كانتا ضمن أسطول “الصمود” المتجه نحو غزة، مؤكدة أن الحادثة تمثل انتهاكا صارخا للقانون الدولي واتفاقيات جنيف.

وقالت الخارجية الكولومبية في بيان نشر في حسابها على منصة “إكس”: “باسم حكومة وشعب كولومبيا، ندين بأشد العبارات عملية الاختطاف في المياه الدولية التي نفذتها القوات المسلحة الإسرائيلية، في انتهاك صارخ للقانون الدولي واتفاقيات جنيف، بحق المواطنَتين الكولومبيتين لونا باريتو ومانويلا بيدويا، العضوتين في أسطول الصمود الدولي”.

وأضاف البيان: “تطالب حكومة كولومبيا بالإفراج الفوري عن مواطنتيها، وكذلك عن جميع أعضاء الأسطول الآخرين. كما تدعو حكومات إسبانيا، بنغلادش، البرازيل، سلوفينيا، إندونيسيا، إيرلندا، ليبيا، ماليزيا، المالديف، المكسيك، عُمان، باكستان، قطر، تايلاند، تركيا، وجنوب إفريقيا إلى التحرك السريع والمنسَّق لحماية حياة وسلامة مواطنيهم”.

وذكرت الخارجية في بيانها بأن أسطول “الصمود” الدولي أبحر في البحر الأبيض المتوسط بثلاثة أهداف، وهي: تقديم مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، إثارة الوعي الدولي بشأن الاحتياجات الإنسانية العاجلة للشعب الفلسطيني، والإخطار بضرورة وقف الحرب في غزة، مشددة على أنه لا يجوز لأي سياسة دولة أن تبرر المجازر أو الاحتجاز غير القانوني لمواطنين يسعون إلى السلام ويتخذون مبادرات إنسانية لتخفيف المجاعة المتعمدة الناجمة عن الأفعال غير المشروعة لدولة إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

إلى ذلك، أدان الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو اعتقال القوات الإسرائيلية للناشطتين الكولومبيتين في المياه الدولية خلال مشاركتهما في “أسطول الصمود” المتجه إلى غزة، ووصف الحادثة بأنها “جريمة دولية جديدة” من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مشيرا إلى أن المواطنتين تم اعتقالهما أثناء “مشاركتهما في أنشطة تضامن إنساني مع فلسطين”.

وأضاف الرئيس بيترو: “اتفاقية التجارة الحرة مع إسرائيل مدانة ويجب وقفها فورا، ويجب أن يغادر الوفد الدبلوماسي الإسرائيلي بالكامل كولومبيا”.

أكمل القراءة

صن نار

رغم قرصنة الكيان الإجرامية… إحدى سفن “أسطول الصمود” تدخل مياه غزة

نشرت

في

أنقرة ـ مصادر

دخلت سفينة “ميكينو” ضمن أسطول الصمود العالمي إلى المياه الإقليمية لقطاع غزة.

وأظهر نظام التعقب في الموقع الإلكتروني للأسطول، الخميس، أن “ميكينو” تنتظر على بعد نحو 9 أميال بحرية عن غزة.

وفي تصريح للأناضول، أوضح عضو الوفد التركي في الأسطول، رمضان تونج أن السفينة “ميكينو” تجاوزت الحصار ودخلت المياه الإقليمية لغزة.

من جانبها، ذكرت عضو الوفد التركي بأسطول الصمود تولاي غوكتشيمن أن “ميكينو” لم تتعرض لأي تدخل، وقالت: “لكن بعد اقتراب قارب إسرائيلي، ألقى النشطاء هواتفهم بعيدًا واستمروا في طريقهم لأن السفينة كانت صغيرة”.

بدورها، أكدت منسقة غزة في الأسطول، نويليا فرنانديز لوسائل إعلام إسبانية أنهم تلقوا أنباء تفيد بأن “ميكينو” على بعد نحو 7 أميال من ساحل غزة، أي على بعد أقل من ساعة.

ومساء الأربعاء، أعلن “أسطول الصمود”، عبر منصة شركة “إكس” الأمريكية، تعرضه لهجوم من نحو 10 سفن إسرائيلية، وأطلق نداء استغاثة بعد اعتراض بعض سفنه بالمياه الدولية، مؤكدا أن ذلك “جريمة حرب”.

ولاحقا، قال الأسطول، فجر الخميس، إن 30 من سفنه تواصل الإبحار على بعد نحو 46 ميلا من غزة، رغم هجمات إسرائيلية مستمرة، بينها رش بمياه مضغوطة وتعمد اصطدام بسفن، مما يمثل “جريمة ضد الإنسانية”.

وسبق أن مارست إسرائيل- القوة القائمة بالاحتلال في فلسطين- أعمال قرصنة ضد سفن متجهة نحو غزة، إذ استولت عليها ورحّلت الناشطين الذين كانوا على متنها.

وتُعد هذه المرة الأولى التي تُبحر فيها عشرات السفن مجتمعة نحو غزة، التي يقطنها نحو 2.4 مليون فلسطيني، في محاولة جماعية لكسر الحصار الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ 18 سنة.

وتغلق إسرائيل، منذ 2 مارس/ آذار الماضي، المعابر المؤدية إلى غزة مانعة أية مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في مجاعة رغم تكدس شاحنات الإغاثة على حدوده.

أكمل القراءة

صن نار