تابعنا على

صن نار

هزّة أرضية جديدة في الرديّف

نشرت

في

سجّلت محطات رصد الزلازل، اليوم الثلاثاء 11 أفريل 2023، على الساعة 06 و 21 دقيقة، بالتوقيت المحلي، رجّة أرضية شرقي مدينة الرديف من ولاية قفصة بقوة 2.7 درجة على سلم ريشتر.

وحددت التحاليل الأوّلية مركز الرجّة عند مستوى 34.34 درجة خط عرض وبـ 8.33 درجة خط طول، وفق بلاغ صادر عن معهد الرصد الجوي.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

غزة، بداية من الجمعة: إنزالات جوية إسبانية للمساعدات… ولكن هل ستصل إلى مستحقيها؟

نشرت

في

مدريد- معا

أعلن رئيس الوزراء الإسباني أن جيشه سينفذ إنزالات جوية للمساعدات الغذائية على قطاع غزة يوم الجمعة.

في حين، قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، إن المجاعة الحاصلة في قطاع غزة نتيجة الحصار الإسرائيلي الخانق، “أمر يدعو للخجل”.

ودعا ألباريس، في منشور على منصة “إكس” الليلة الماضية، إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية اللازمة إلى غزة “دون قيود وبشكل مستمر”.

وأشار إلى وجود عشرات الآلاف من الأشخاص في غزة، مُهدّدون بخطر الموت جراء المجاعة الحاصلة.

وأكد أن إسبانيا مستعدة لإرسال كافة المساعدات اللازمة إلى القطاع، مبيناً أن مدريد ستنقل ملف المساعدات إلى أروقة الأمم المتحدة.

يشار إلى أن المشكل الرئيسي، علاوة على الحصار الخانق، يتمثل في عصابات النهب التي تعترض المساعدات الغذائية حال وصولها بأية وسيلة، ويتبادل الاحتلال وحركة حماس الاتهامات في خصوص رعاية هذه العصابات.

أكمل القراءة

صن نار

خلال الحرب على إيران… الولايات المتحدة تخسر ربع ذخائرها الدفاعية

نشرت

في

واشنطن – مصادر

كشف تحقيقٌ لشبكة “CNN” الأمريكية نُشر اليوم أنه خلال الحرب على ايران، التي نُفذت في جوان/حزيران 2025، استُخدم حوالي ربع أنظمة اعتراض الصواريخ الأمريكية.

ويُقال إن الولايات المتحدة تمتلك سبعة أنظمة ثاد، قادرة على اعتراض الصواريخ الباليستية وإبطال مفعولها، وقد استخدمت اثنين منها في إسرائيل خلال الحملة.

وقال مسؤولون عسكريون أمريكيون سابقون وخبراء صواريخ إن الانخفاض السريع في كمية الذخيرة أثار أيضا مخاوف بشأن وضع الأمن العالمي لأمريكا وقدرتها على تجديد الإمدادات بسرعة.

ووفقًا لمصدرين شاركا في العملية، استخدمت الولايات المتحدة عددًا من الصواريخ يفوق بكثير ما أنتجته خلال الفترة نفسها. اعترض أكثر من 100 صاروخ ثاد التهديد الإيراني، وربما يصل عددها إلى 150 صاروخًا.

وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة تمتلك سبع بطاريات ثاد، وقد استخدمت اثنتين منها في إسرائيل خلال الحملة.

وفي العام الماضي، أنتجت الولايات المتحدة 11 صاروخا اعتراضيا جديدا فقط من طراز ثاد، ومن المتوقع أن تتلقى 12 صاروخا آخر فقط في السنة المالية الحالية، وفقا لتقديرات ميزانية وزارة الدفاع لعام 2026.

أما فيما يتعلق بالخوف من فقدان الذخيرة، فقد صرّح المتحدث الصحفي باسم البنتاغون، كينغسلي ويلسون، بأن الجيش الأمريكي “في أقوى حالاته على الإطلاق، ولديه كل ما يحتاجه لتنفيذ أي, مهمة في أي وقت، وفي أي مكان في العالم. وإذا كنتم بحاجة إلى دليل آخر، فما عليكم سوى النظر إلى عملية مطرقة منتصف الليل والتدمير الكامل للقدرات النووية الإيرانية”.

ورفض مسؤول أمني أيضا تقديم معلومات عن مخزون نظام ثاد بسبب المخاوف الأمنية، لكنه قال إن وزارة الدفاع “تظل مستعدة للرد على أي تهديد”.

نظام “ثاد” هو نظام متحرك قادر على مهاجمة وتدمير الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة ومتوسطة المدى، داخل الغلاف الجوي للأرض وخارجه، في المراحل الأخيرة من انطلاقها.

ويُشغّل كل بطارية 95 جنديًا أمريكيًا، مُسلّحين بست قاذفات و48 صاروخًا اعتراضيًا. تُصنّع شركة لوكهيد مارتن هذه الصواريخ الاعتراضية، وتبلغ تكلفتها حوالي 12.7 مليون دولار أمريكي، وفقًا لميزانية وكالة الدفاع الصاروخي لعام 2025.

في هذه الأثناء، تخطط الولايات المتحدة لشراء 37 صاروخا اعتراضيا من طراز ثاد العام المقبل، وفقا لتقديرات ميزانية وزارة الدفاع لعام 2026، والتي تم تمويلها جزئيا من خلال الإضافة الأخيرة إلى “مشروع القانون الكبير والجميل” الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب.

وصرح مسؤول دفاعي قائلاً: “تتضمن الميزانية مبلغًا إضافيًا قدره 1.3 مليار دولار لتحسين سلسلة التوريد الصناعية، ومبلغًا إضافيًا قدره 2.5 مليار دولار لتوسيع إنتاج الصواريخ والذخائر”. وأضاف: “دور الوزارة هو ضمان تزويد الرئيس بأفضل الخيارات العسكرية الممكنة لأي سيناريو، وجميع الخيارات تبقى مطروحة”.

مع ذلك، يُحذّر خبراء ومسؤولون دفاعيون سابقون إدارة ترامب من ضرورة زيادة كمية الذخيرة بشكل كبير لمعالجة هذا النقص. وصرح خبير في الدفاع الصاروخي يتابع إنفاق الحكومة الأمريكية: “من المهم إدراك أهمية الالتزام ومستوى الإنفاق هنا في الدفاع عن إسرائيل.

وأضاف: “التقارير المتعلقة بإنفاق نظام ثاد مثيرة للقلق. هذا ليس من الأمور التي تستطيع الولايات المتحدة تحمل تكرارها مرارًا وتكرارًا. لقد كان التزامًا كبيرًا تجاه حليفنا الإسرائيلي، لكن قدرة اعتراض الدفاعات الصاروخية تُثير القلق بالتأكيد، ونظام ثاد مورد نادر للغاية”.

وصرح ضابط عسكري أمريكي رفيع سابق بأن القوات الأمريكية في إسرائيل استخدمت حوالي 25% من إجمالي مخزون نظام ثاد خلال الحملة.

قال مسؤول دفاعي سابق ترك منصبه العام الماضي: “ما أستطيع قوله دون ذكر أرقام هو أنني فوجئت بانخفاض مستويات الجاهزية لدى بعض القوات”. وأضاف: “المخزون يتضاءل. نحتاج إلى المزيد. نحتاجه بوتيرة أسرع من وتيرة بناءه”.

قال مسؤول دفاعي سابق في عهد بايدن: “إنه أمرٌ مثيرٌ للقلق. كان مصدر قلقٍ في عهد إدارة بايدن. وأنا متأكدٌ من أنه مصدر قلقٍ الآن في عهد إدارة ترامب”.

ووفقًا لشركة لوكهيد مارتن، المُصنِّعة للصواريخ، هناك تسع بطاريات صواريخ ثاد نشطة حول العالم. يمتلك الجيش الأمريكي سبعًا منها، ويعتزم تشغيل بطارية ثامنة بحلول عام 2026، وفقًا لدائرة أبحاث الكونغرس.

وقد أظهرت بيانات عام 2019 نشر خمس بطاريات ثاد أمريكية في قواعد بتكساس، وواحدة في غوام، وأخرى في كوريا الجنوبية. وبحلول العام الماضي، نقل البنتاغون اثنتين من هذه البطاريات إلى الشرق الأوسط لحماية إسرائيل. كما زُوّد الإمارات العربية المتحدة بطاريتين إضافيتين، واستُخدمتا لاعتراض الصواريخ الباليستية الحوثية.

أكمل القراءة

صن نار

الأمم المتحدة: مؤتمر لـ”حلّ الدولتين”… أم لتطبيع عربي شامل مع الكيان؟!

نشرت

في

نيويورك ـ وكالات

بدفع من فرنسا والمملكة العربية السعودية، تنظر الأمم المتحدة اعتبارا من الاثنين في مصير حل الدولتين المهدد فيما تتكثف الضغوط الدولية على إسرائيل لإنهاء الحرب في قطاع غزة.

بعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس أنه سيعترف بدولة فلسطين رسميا في أيلول/سبتمبر، يأمل المؤتمر الذي دعت إليه الجمعية العامة للأمم المتحدة وترأسه باريس والرياض، في إحياء هذا المسار.

ويرى المحلل لدى مجموعة الأزمات الدولية ريتشارد غوان أن المؤتمر “كان محكوما بعدم الأهمية، إلا ان إعلان ماكرون يغير المُعطيات”.

ويضيف لوكالة فرانس بريس “سيدرس مشاركون آخرون على عجل ما إذا كان عليهم أن يعلنوا أيضا نيتهم الاعتراف بفلسطين”.

وأكد وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو في مقابلة مع أسبوعية “لا تريبون دو ديمانش” أن دولا أخرى ستؤكد “نيتها الاعتراف بدولة فلسطين” خلال المؤتمر من دون أن يحدد هذه الدول.

والمملكة المتحدة هي من الدول التي تريد فرنسا إقناعها بالاعتراف بدولة فلسطين. إلا أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر جدّد التأكيد الجمعة أن الاعتراف “يجب أن يندرج في إطار خطة أشمل”، فيما لا تنوي ألمانيا الإقدام على هذه الخطوة “على المدى القصير”.

وبحسب تعداد أجرته وكالة فرانس بريس مدعوما بعمليات تثبّت، فإن ما لا يقل عن 142 دولة من الدول الـ193 الأعضاء في الأمم المتحدة باتت تعترف بدولة فلسطين المعلنة ذاتيا عام 1988.

في العام 1947، نصّ قرار صادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة على تقاسم فلسطين التي كانت تحت الانتداب البريطاني إلى دولتين مستقلتين، واحدة يهودية والأخرى عربية. في السنة التالية، أُعلن قيام دولة إسرائيل.

منذ عقود عدة، تدعم غالبية الأسرة الدولية مبدأ حلّ الدولتين أي قيام دولة إسرائيلية إلى جانب دولة فلسطينية تعيشان بوئام وأمن.

لكن مع مرور أكثر من 21 شهرا على بدء الحرب في غزة والتوسع الاستيطاني في الضفة الغربية المحتلة ونية مسؤولين إسرائيليين المعلنة في ضم الضفة الغربية، تزداد الخشية من الاستحالة المادية لقيام دولة فلسطينية.

انطلاقا من هذا التشخيص، أتت فكرة عقد المؤتمر الذي ينتظر أن يشارك فيه رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى وعشرات الوزراء من دول العالم.

وقال وزير الخارجية الفرنسي إن المؤتمر ينعقد فيما “احتمال وجود دولة فلسطينية لم يكن يوما مهدّدا وفي الوقت ذاته ضروريا بقدر ما هو اليوم”.

بالإضافة إلى الدفع باتجاه الاعتراف بدولة فلسطين، سيركز المؤتمر على ثلاثة محاور هي إصلاح السلطة الفلسطينية ونزع سلاح حركة حماس واستبعادها عن السلطة وتطبيع الدول العربية علاقاتها مع إسرائيل.

وأفاد مصدر دبلوماسي فرنسي بعدم توقع أي إعلان بتطبيع العلاقات مع إسرائيل خلال المؤتمر. لكن بارو أكد “ستندد الدول العربية للمرة الأولى بحماس وتدعو إلى نزع سلاحها، مما سيكرس عزلها نهائيا”.

وقال السفير الفلسطيني في الأمم المتحدة رياض منصور الأسبوع الماضي إن المؤتمر “يوفر فرصة فريدة لتحويل القانون الدولي والاجماع الدولي إلى خطة واقعية ولاثبات العزم على إنهاء الاحتلال والنزاع” مطالبا بالتحلي بـ”الشجاعة”.

وتغيب إسرائيل والولايات المتحدة عن المؤتمر الذي كان مقررا في حزيران/جوان لكنه أرجئ بسبب الحرب بين الدولة العبرية وإيران.

وبعد الاجتماع على المستوى الوزاري خلال الأسبوع الراهن، تعقد قمة في أيلول/سبتمبر المقبل.

وتتكثف الضغوط الدولية على إسرائيل لإنهاء الحرب في غزة التي اندلعت إثر هجوم حركة حماس على جنوب الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.

وستكون الكارثة الإنسانية التي يشهدها القطاع المحاصر والمدمر في صلب خطابات ممثلي أكثر من مائة دولة سيتوالون على الكلام من الاثنين إلى الأربعاء مع أن إسرائيل أعلنت “هدنة إنسانية” يومية لأغراض إنسانية في بعض مناطق قطاع غزة.

أكمل القراءة

صن نار