صن نار
الاحتلال يكشف نقاط اتفاق إخلاء سبيل المحتجزين في غزة
نشرت
قبل 5 أشهرفي
من قبل
التحرير La Rédaction
تل أبيب – معا
كشف الجيش الإسرائيلي عن الوثيقة التي تشكل أساس المفاوضات غير المباشرة مع حركة حماس في العاصمة القطرية الدوحة، والتي تركز على إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة والاسرى الفلسطنييين. تم نشر الوثيقة مساء الثلاثاء من قبل الهيئة العامة للبث الإسرائيلي “كان”، وتضمنت تفاصيل مهمة حول شروط الاتفاق المُحتمل.
هدف الاتفاق:
تحدد الوثيقة أن الهدف الأساسي للاتفاق هو إطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين، سواء كانوا مدنيين أو جنود، أحياء أو أموات، الذين تم احتجازهم في أي وقت من قبل حماس، مقابل إطلاق سراح عدد متفق عليه من الأسرى الفلسطينيين الموجودين في السجون الإسرائيلية. كما ينص الاتفاق على إقامة هدنة دائمة تؤدي إلى وقف إطلاق نار دائم، وانسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، وإعادة تأهيل القطاع بشكل شامل.
تفاصيل الاتفاق:
– انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة: سيتم سحب القوات الإسرائيلية من وسط قطاع غزة، بما في ذلك المنطقة الواقعة في ممر نتساريم، مع تفكيك النقاط العسكرية الإسرائيلية الموجودة في المنطقة.
– إدخال المساعدات الإنسانية: يحدد الاتفاق كيفية السماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة فور بدء سريان الاتفاق، حيث ستبدأ إسرائيل بتسهيل إدخال المواد الغذائية والمياه والمعدات الطبية إلى غزة عبر معبر إيرز.
– إطلاق سراح المحتجزين: في المرحلة الأولى من الاتفاق، سيتم إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين الأحياء، مع التركيز على النساء أولاً. على أن يتم الإفراج عن ثلاث سيدات في اليوم الأول، وأربع سيدات في اليوم السابع، ومن ثم ثلاث سيدات كل سبعة أيام على التوالي. كما سيتم الإفراج عن المحتجزين الآخرين تدريجيًا.
– قائمة الأسرى: يجب على حماس تقديم قائمة بالأسرى الذين سيتم الإفراج عنهم في المرحلة الأولى من الاتفاق في اليوم السابع. الوثيقة تحدد أن هناك طلبًا من إسرائيل بإطلاق سراح بعض الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية منذ فترات طويلة.
– توفير ظروف للسلام في غزة: يتضمن الاتفاق مراحل متعددة، تشمل إعادة بناء غزة، حيث ستبدأ عمليات إزالة الأنقاض، وإعادة بناء البنية التحتية، وتوفير المأوى للسكان المتضررين من الحرب على الأرجح، سيتم إدخال حوالي 60,000 كرفانًا (مقطورة) و200,000 خيمة للمساعدة في إيواء العائلات التي فقدت منازلها.
مطالب إسرائيلية إضافية:
الوثيقة تشير أيضًا إلى أن إسرائيل تطالب بترحيل ما لا يقل عن 50 من كبار القادة العسكريين لحركة حماس إلى الخارج أو إلى غزة كجزء من صفقة التبادل. هذه الخطوة تهدف إلى تقليص قدرة حماس على تهديد أمن إسرائيل في المستقبل.
المرحلة الثانية من الاتفاق:
تتضمن المرحلة الثانية من الاتفاق وقفًا دائمًا للعمليات العسكرية من جميع الأطراف، بما في ذلك وقف أي هجمات أو نشاطات هجومية من قبل حماس أو أية جهة أخرى. كما ينص الاتفاق على تطبيق “الهدوء” الكامل في المنطقة، مما يعني التزام الجميع بوقف التصعيد العسكري.
مواقف الأطراف المعنية:
فيما يتعلق بالمفاوضات الجارية، أفاد مسؤولون إسرائيليون أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منح توجيهاته لاستمرار المفاوضات، فيما قالت حماس في بيان منفصل إنها جادة في سعيها للوصول إلى اتفاق، مع التأكيد على ضرورة ضمان “حماية الشعب الفلسطيني في ظل الظروف الحالية التي يعيشها في غزة”، مؤكدةً أن التفاوض سيكون بشأن وقف العدوان وإنهاء الحصار.
الآمال بتثبيت الهدنة:
بالتوازي مع المفاوضات، هناك تفاؤل في إسرائيل بأن التوصل إلى اتفاق شامل قد يؤدي إلى تثبيت الهدنة لفترة طويلة، بينما يأمل الفلسطينيون أن يؤدي الاتفاق إلى رفع الحصار المفروض على قطاع غزة وتحقيق المزيد من الاستقرار في المنطقة.
المرحلة المقبلة:
مع استمرار المفاوضات، من المتوقع أن يتم الاتفاق على المزيد من التفاصيل المتعلقة بالإفراج عن الأسرى، وقف إطلاق النار، وإعادة بناء غزة. في الوقت نفسه، تواصل إسرائيل مراقبة الإجراءات التي يجب اتخاذها لتحقيق تنفيذ الاتفاق بالكامل، مع وجود تنسيق مستمر بين الأطراف المعنية لتحقيق الأهداف المحددة.
تصفح أيضا
أكودة: مشاريع ضرورية تنتظرها “مدينة الأمراء”… تعددت الآراء والحلم واحد
الولايات المتحدة: المصري الذي واجه مؤيدين للاحتلال… يُتّهم بالإرهاب
على متنها طاقم جمعياتي تقوده امرأتان… سفينة “مادلين” في مهمّة إنسانية لكسر الحصار عن غزة
السوق والنساء
الإمارات… حريق هائل يأتي على ميناء الشارقة
بعد برشلونة الإسبانية… إقليم إيطالي يقاطع الكيان تضامنا مع الشعب الفلسطيني
داخليا
أكودة: مشاريع ضرورية تنتظرها “مدينة الأمراء”… تعددت الآراء والحلم واحد
نشرت
قبل 19 ساعةفي
2 يونيو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
محمود بن منصور
في إطار إعداد المخطط الخماسي للتنمية عقد المجلس المحلي بأكودة جلسة عمل مساء السبت 30 ماي 2025 بقاعة الجلسات ببلدية المكان حضرها عدد من مختلف مكونات المجتمع المدني ومن المواطنين.
وقد استهل رفيق سقير رئيس المجلس بكلمات حملت في طياتها دلالات الوجع و الأمل في آن، مشيرا إلى أن كل عمل إنساني قابل للخطأ و الصواب، ليترك المجال لعضو المجلس رمزي الإمام الذي قدم في شريط رقمي أعمال المجلس المحلي ثم عرض أبرز المشاريع المقترحة برمجتها ضمن المخطط الخماسي لفائدة معتمدية أكودة و التي كانت نفسها تقريبا التي تم اقتراحها من قبل المتدخلين من مختلف مكونات المجتمع المدني الحاضرة في هذا اللقاء الاستثنائي الذي مثل عصارة عمل ميداني متواصل على امتداد عام و نيف.
مشاريع مقترحة..وأحلام تنتظر الإنجاز
وإن كان وهناك شبه إجماع على أهم المشاريع الضرورية و الحياتية التي تعد من الأولويات في حياة المواطن الاكودي و التي طالبت بها أجيال ووظفها العديد في التسويق السياسي مع كل استحقاق انتخابي فإنها بقيت مجرد وعود تتجدد مع كل محطة سياسية جديدة. وبقي الحلم في انتظار البرمجة ثم الإنجاز في مدينة لها كل مقومات المدينة العصرية إلا في مخيلة الماسكين بزمام الأمور و أصحاب القرار لتبقى “إيتيكودا” الملقبة بمدينة الأمراء تعيش على أمل.
وتتلخص أولويات المشاريع التي يطالب بها “الكوادة” في:
– جهر وتنظيف و تبليط الواد الكبير الذي يمثل لسنوات كارثة بيئية في المنطقة بكل المقاييس أمام صمت رهيب للجهات الرسمية التي اكتفت ببعض الحلول الحينية و الظرفية و التي تصب في خانة المسكنات لا غير
-مشروع حماية المدينة أمن الفيضانات حيث تصبح عديد المناطق معزولة مع كل نزول للغيث النافع
-إنجاز قاعة رياضية مغطاة خصوصا مع تعدد الجمعيات الرياضية بأكودة في شتى الاختصاصات و ما يشهده المشهد الرياضي من تنوع وثراء بما في ذلك النتائج و التتويجات.
صن نار
الولايات المتحدة: المصري الذي واجه مؤيدين للاحتلال… يُتّهم بالإرهاب
نشرت
قبل 24 ساعةفي
2 يونيو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
واشنطن- مصادر
بعدما هاجم مجموعة من الأمريكيين الذين احتشدوا قرب مركز تجاري في بولدر بولاية كولورادو من أجل المطالبة بالإفراج عن الأسرى الإسرائيليين في قطاع غزة، طفا فيديو جديد للرجل الأربعيني الذي رمى قاذف لهب يدوي الصنع على المحتجين.
فقد ظهر المعتدي الذي تبين لاحقا أنه يدعى محمد صبري سليمان، مصري الجنسية، يصرخ بوجه شخص حاول تهدئته: “كم طفلاً قتلتم في غزة”.
كما بدا الرجل البالغ من العمر 45 عاماً عاري الصدر ويحمل بخاخا في يد وزجاجة بيد أخرى، وراح يهتف أيضا “الحرية لفلسطين”.
إلا أن الشرطة تمكنت لاحقا من القبض عليه ونقله إلى المستشفى بعد إصابته. وأشارت إلى إصابة ستة أشخاص آخرين.
فيما أعلن مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) على الفور بأنه “هجوم إرهابي”.
ووقع الهجوم في ممر “بيرل ستريت” الشهير للمشاة، وهي منطقة تمتد على أربع كتل سكنية في وسط مدينة بولدر، حيث تجمع متظاهرون من مجموعة تطوعية تسمى “الركض من أجل حياتهم” لزيادة الوعي بالرهائن الذين ما زالوا في غزة، في الوقت الذي تستمر فيه الحرب بين إسرائيل وحماس في تأجيج التوترات العالمية، وساهمت في ارتفاع حاد في العنف المعادي للسامية في الولايات المتحدة.
كما جاء هذا الهجوم بعد أكثر من أسبوع من حادث إطلاق نار مميت استهدف موظفين اثنين في السفارة الإسرائيلية في واشنطن من قبل رجل من شيكاغو صرخ أيضا خلال تسليم نفسه للشرطة “فعلت ذلك من أجل فلسطين، فعلت ذلك من أجل غزة”.
ووفقاً لشبكة “فوكس نيوز”، فإن محمد صبري سليمان (45 عاما) المصري الجنسية دخل الولايات المتحدة بتأشيرة سياحية عام 2022 خلال إدارة الرئيس بايدن، لكنه بقي بعد انتهاء صلاحية التأشيرة.
وتفيد التقارير أن سليمان وصل إلى مطار لوس أنجلوس الدولي في أوت ـ آب 2022، وكان مسموحاً له بالبقاء حتى فيفري ـ شباط 2023، لكنه قدم طلباً للهجرة في سبتمبر 2022 وحصل على تصريح عمل في مارس 2023 انتهت صلاحيته الشهر الماضي.
صن نار
على متنها طاقم جمعياتي تقوده امرأتان… سفينة “مادلين” في مهمّة إنسانية لكسر الحصار عن غزة
نشرت
قبل يوم واحدفي
2 يونيو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
كاتانيا ـ إيطاليا ـ وكالات
أبحرت الناشطة البيئية غريتا تونبرغ والنائبة الأوروبية ريما الحسن مع 11 آخرين، نحو غزة على متن سفينة “مادلين”، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي وإيصال مساعدات إنسانية، وسط تحذيرات من مجاعة ودمار واسع في القطاع.
وفي تحرك جديد يسلّط الضوء على الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، أبحرت مجموعة تونبرغ/الحسن ظهر الأحد، على متن السفينة “مادلين” من ميناء كاتانيا بجنوب إيطاليا، متجهين نحو شواطئ القطاع، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض منذ سنوات.
السفينة، التي يُشغّلها تحالف أسطول الحرية، تهدف إلى إيصال مساعدات إنسانية ولفت أنظار المجتمع الدولي إلى ما وصفه المنظمون بـ”الوضع الكارثي” الذي يعيشه نحو مليوني فلسطيني في غزة.
وقبيل انطلاق الرحلة، قالت تونبرغ خلال مؤتمر صحفي، وقد غلبتها الدموع: “نقوم بذلك لأنه، ومهما كانت الصعوبات، علينا أن نستمر في المحاولة… اللحظة التي نتوقف فيها عن المحاولة، هي اللحظة التي نفقد فيها إنسانيتنا”.
وأضافت مؤكدة على رمزية التحرك: “قد تكون هذه المهمة خطيرة، لكنها لا تُقارن بخطورة صمت العالم على إبادة جماعية تُبثّ مباشرة أمام أعين الجميع”.
ومن جهتها قالت عضو البرلمان الأوروبي، الفرنسية (من أصول فلسطينية) ريما الحسن: “الضمان الوحيد لنجاح هذه المهمة ولسلامتنا الجسدية كذلك، هو التعبئة المواطنية، نعوّل عليكم للتعريف بهذه المبادرة وأيضا لمتابعة أخبار رحلتنا”



أكودة: مشاريع ضرورية تنتظرها “مدينة الأمراء”… تعددت الآراء والحلم واحد

الولايات المتحدة: المصري الذي واجه مؤيدين للاحتلال… يُتّهم بالإرهاب

على متنها طاقم جمعياتي تقوده امرأتان… سفينة “مادلين” في مهمّة إنسانية لكسر الحصار عن غزة

السوق والنساء

الإمارات… حريق هائل يأتي على ميناء الشارقة
استطلاع
صن نار
- داخلياقبل 19 ساعة
أكودة: مشاريع ضرورية تنتظرها “مدينة الأمراء”… تعددت الآراء والحلم واحد
- صن نارقبل 24 ساعة
الولايات المتحدة: المصري الذي واجه مؤيدين للاحتلال… يُتّهم بالإرهاب
- صن نارقبل يوم واحد
على متنها طاقم جمعياتي تقوده امرأتان… سفينة “مادلين” في مهمّة إنسانية لكسر الحصار عن غزة
- جلـ ... منارقبل يومين
السوق والنساء
- صن نارقبل يومين
الإمارات… حريق هائل يأتي على ميناء الشارقة
- صن نارقبل 3 أيام
بعد برشلونة الإسبانية… إقليم إيطالي يقاطع الكيان تضامنا مع الشعب الفلسطيني
- صن نارقبل 3 أيام
فيما أنظمة إسلامية وعربية تحافظ على علاقتها بالكيان الإرهابي… مدينة برشلونة تقطع معه ومع عاصمته تل أبيب
- صن نارقبل 4 أيام
السودان بين الكرّ والفرّ… “الدعم السريع” يعلن تحقيق انتصار في كردفان