تابعنا على

صن نار

في البرلمان الأوروبي: جدل حول الشركات الأوروبية العاملة في الصحراء الغربية لفائدة المغرب

نشرت

في

بروكسل – مصادر

توجد، حوالي 70 شركة متعددة الجنسيات من 27 دولة مختلفة تعمل في الصحراء الغربية بإذن من المغرب، كما نجح المغرب في تحقيق ربح من هذه المنطقة الغنية بالفوسفات والمخزونات السمكية والنفط والغاز واليورانيوم والنحاس.

وبالإضافة إلى ذلك، فالصحراء الغربية هي مساحة مناسبة لتركيب حدائق الرياح والطاقة الكهروضوئية، والآن، بإقامة تحالف مغربي مع الولايات المتحدة وإسرائيل، يريد المغرب أن يجعلها خصبة لدخول التاريخ.

المحيط الملكي المسؤول عن السياسة الخارجية للمغرب، بذل جهودًا دبلوماسية لجذب الاستثمار الأجنبي، ومنح الأراضي في الصحراء الغربية لإقامة شركات متعددة الجنسيات، مقابل اعتراف سياسي بسيادة المغرب على الإقليم.

تقرير أسود

أصدرت مجموعة اليسار في البرلمان الأوروبي ومؤسسة “ومندوبات” (Mundubat)، تقريرا أسود؛ حول الشركات الأوروبية، النشطة والعاملة في إقليم الصحراء الغربية، المتنازع عليها بين الرباط وجبهة البوليساريو منذ سنة 1975.

وجاء في الاستنتاج الرئيسي للتقرير، الذي خصص الشركات الأوروبية و”انتهاكها للقانون الدولي” في الصحراء الغربية “أصبحت الشركات الأوروبية شركاء ضروريين في جرائم الحرب، من خلال استغلال موارد الصحراء الغربية المحتلة بشكل غير قانوني، والربح من الأعمال التجارية التي ينفذها المغرب بشكل غير قانوني، وتوظيف السكان المغاربة الذين تم حشدهم في الأراضي المحتلة”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

عراقجي: الدرّاج الفرنسي موجود في إيران… وهو رهن الإيقاف

نشرت

في

باريس ـ مصادر

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، لصحيفة “لوموند” الفرنسية، يوم الخميس، إن متسابق الدراجات الفرنسي-الألماني الذي عمره 18 عاماً والمفقود في إيران منذ منتصف جوان (حزيران) الماضي، تم اعتقاله من لدن سلطات طهران.

وأضاف عراقجي: “تم اعتقاله لارتكابه جريمة، وتم إرسال إشعار رسمي بشأن وضعه إلى السفارة الفرنسية”، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وذكرت وزارة الخارجية الفرنسية أنها على اتصال مع السلطات الإيرانية، وأنها لن تعلق بأكثر من ذلك.

أكمل القراءة

صن نار

أوروبا تهيء أكبر موانئها لـ”تهديد” روسي محتمل… وموسكو تشير إلى دعاية معادية

نشرت

في

أفاد تقرير صحافي، بأن ميناء روتردام الهولندي الأكبر في أوروبا يخصص مساحة لسفن الشحن العسكرية “تحسباً لصراع محتمل مع روسيا”.

ونقلت صحيفة ‘فاينانشال تايمز’ البريطانية عن بودوين سيمونز مدير ميناء روتردام قوله إنه سيتم تنسيق العمليات مع ميناء أنتويرب البلجيكي عند تسلم شحنات عسكرية من الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا.

وفي مقابلة مع الصحيفة، قال سيمونز: ‘ليست كل محطة مؤهلة لاستقبال البضائع العسكرية. إذا تطلب الأمر شحن كميات كبيرة من البضائع العسكرية، فسنلجأ إلى أنتويرب أو موانٍ أخرى لتولي بعض السعة، والعكس بالعكس. لقد تضاءل التنافس بيننا شيئاً فشيئا’».

وتُعدّ إجراءات روتردام جزءاً من موجة استعدادات حربية في جميع أنحاء القارة، وفق الصحيفة. وتابع سيمونز: ‘بالطبع، نتنافس حيثما توجب علينا، لكننا نعمل معاً حيثما أمكن’.

وأكدت وزارة الدفاع الهولندية أنه بناءً على طلب حلف شمال الأطلسي (الناتو) ستوفر روتردام مساحة للشحنات العسكرية، حسب الصحيفة. وصرح سيمونز بأن سفينة واحدة أو أكثر سترسو على الرصيف لعدة أسابيع، أربع أو خمس مرات سنوياً، مع إمكانية تغيير الموقع.

يُعِدّ الاتحاد الأوروبي خطة إعادة تسليح تصل قيمتها إلى 800 مليار يورو، سعياً منه لتعزيز اكتفائه الذاتي في الدفاع استجابةً لمطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقد تعهدت هولندا، إلى جانب حلفائها في الناتو، بزيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5 بالمائة من الناتج المحلي الإجمالي.

كان وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف قد قال الاثنين، إنه لا يمكن التوصل إلى تسوية مستدامة للصراع في أوكرانيا من دون القضاء على ما وصفها بالتهديدات الناجمة عن تمدد حلف شمال الأطلسي شرقاً.

ونقلت وكالة “سبوتنيك” للأنباء عن لافروف قوله إن موسكو لا تعتزم شن أية هجمات على دول أوروبا، مشدداً على أن التهديد الروسي جزء مما سمَّاها “الدعاية الغربية” المعادية لبلاده.

وتعد محطة حاويات روتردام المكان الوحيد الذي يُمكن فيه للميناء نقل الذخيرة بأمان من سفينة إلى أخرى. كما ستُجرى تدريبات عسكرية برمائية عدة مرات سنوياً. سبق للميناء التعامل مع الأسلحة، مع زيادة ملحوظة خلال حرب الخليج عام 2003، ولكن حتى في ذروة الحرب الباردة، لم يكن لديه رصيف مخصص.

أكمل القراءة

صن نار

في زيارته للندن… ماكرون يدعو لاعتراف فرنسي بريطاني بالدولة الفلسطينية

نشرت

في

لندن ـ وكالات

دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، إلى اعتراف مشترك بدولة فلسطين من جانب باريس ولندن، معتبرا أنه “الطريق الوحيد الذي يؤدي إلى أفق للسلام” بين إسرائيل وفلسطين.

وقال ماكرون، في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر: “أؤمن بمستقبل حل الدولتين (…) الذي سيتيح لإسرائيل العيش بسلام وأمن مع جيرانها. أؤمن بضرورة توحيد أصواتنا في باريس ولندن وكل مكان للاعتراف بدولة فلسطين وإطلاق هذه الديناميكية السياسية التي تؤدي وحدها إلى أفق للسلام”، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.

وكان ماكرون أكد، يوم الثلاثاء، خلال خطاب ألقاه باللغة الإنكليزية أمام البرلمان البريطاني في لندن، أنّ “حلّ الدولتين والاعتراف بدولة فلسطين هما أيضاً… السبيل الوحيد لبناء السلام”.

وكان مقرراً أن يترأس ماكرون في 18 جوان (حزيران) في الأمم المتحدة، إلى جانب السعودية، مؤتمراً دولياً لإحياء حلّ الدولتين. لكن الضربات الإسرائيلية ثم الأميركية على إيران أجبرته على إرجاء هذا الموعد.

وكان ماكرون يعتزم في هذا المؤتمر الاعتراف بدولة فلسطين. وهو يحاول إقناع دول في الوطن العربي والعالم الإسلامي بالقيام بخطوة نحو الاعتراف بدولة إسرائيل.

أكمل القراءة

صن نار