تابعنا على

صن نار

الاحتلال في رسالة إلى الجولاني… لن ننسحب!

نشرت

في

بيت لحم ـ معا

تحت ذرائع أمنية، أبلغت إسرائيل من خلال رسالة بعثت بها إلى حكام سورية الجدد أنها لن تنسحب من المناطق التي احتلتها بعد سقوط النظام .

ورغم الرسائل المعتدلة التي أعلن عنها زعيم هيئة تحرير الشام احمد الشرع قبل نحو أسبوع أنه لا ينوي الصراع مع إسرائيل ، أفادت صحيفة يديعوت احرنوت أن تل أبيب اوصلت رسالة إلى السلطة السيادية الجديدة في دمشق مفادها : لن نقبل أي محاولة من قبل الجهاديين الوصول إلى جنوب سوريا. وأضافت إسرائيل توضيحا: إذا بدا أن هناك طرفا مسؤولا في سوريا فسنفكر في نقل المنطقة العازلة إليه. ولكن طالما لم يكن هناك أي شيء، فسوف نستمر في القلق بشأن أمننا.

وبعد أيام قليلة، قال الجولاني إنه حتى بعد الإطاحة بنظام الأسد، ستواصل سوريا الالتزام باتفاقية فصل القوات الموقعة عام 1974، ودعا المجتمع الدولي إلى التأكد من أن إسرائيل ستظل ملتزمة به.

في غضون ذلك، أضافوا في تل ابيب في رسالتهم أن الجيش الإسرائيلي دخل المنطقة العازلة لأسباب تتعلق بالدفاع والأمن الإسرائيليين، خوفا واستعدادا لاحتمال وقوع أحداث مماثلة لتلك التي وقعت في 7 أكتوبر 2023 . وأوضحوا “لن نسمح بحدوث ذلك”

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

رغم المخاطر ومذكرة الجنائية الدولية… بوتين في جولة خارجية الشهر القادم

نشرت

في

موسكو ـ وكالات

صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، اليوم الاثنين، بأن الرئيس فلاديمير بوتين يخطط للقيام بعدة جولات خارجية في جانفي (كانون الثاني) المقبل، دون الإفصاح عن برنامج الجولات.

وقال بيسكوف، في تصريح، لوكالة “سبوتنيك”، رداً على سؤال عن الرحلات الخارجية المقبلة للرئيس: “ستكون في يناير”. ولم يحدد بيسكوف وجهة الجولات الخارجية مكتفياً بالقول: “سنوافيكم بالتفاصيل”.

تجدر الإشارة إلى أن المحكمة الجنائية الدولية أصدرت، في مارس (آذار) 2023، مذكرة إيقاف بحق بوتين بتهمة ارتكاب جريمة حرب؛ على خلفية الحرب في أوكرانيا.

ودعت المحكمة إلى القبض على بوتين للاشتباه في مسؤوليته عن ترحيل أطفال ونقل أشخاص دون سند قانوني من أوكرانيا إلى روسيا، منذ بدء الحرب في 24 فيفري (شباط) 2022.

أكمل القراءة

صن نار

بعد تهديدات ترامب… رئيس حكومة كندا، في مهبّ الريح

نشرت

في

أوتاوا ـ مصادر

يُواصل رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو الغارق في أزمة سياسية خطرة، خسارة الدعم داخل حزبه الليبرالي الذي يشهد مزيداً من الانشقاقات، على ما ذكرت وسائل إعلام محلية يوم الأحد، وذلك قبل انتخابات فيدرالية متوقعة في موعد أقصاه أكتوبر (تشرين الأول).

ويتلقى ترودو سلسلة من النكسات منذ الاستقالة المفاجئة لنائبة رئيس الوزراء في منتصف ديسمبر (كانون الأول)، إثر خلاف حول طريقة مواجهة الحرب التجارية التي تلوح في الأفق مع عودة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض في 20 جانفي (كانون الثاني).

ويعتزم الجمهوريون رفع الرسوم الجمركية على الواردات الكندية إلى 25 بالمائة، وقد قدّمت نائبة رئيس الوزراء كريستيا فريلاند التي كانت تشغل أيضاً منصب وزيرة المال استقالتها لتتكشف إلى العلن خلافاتها مع ترودو بشأن هذه القضية.

وقال النائب الليبرالي شاندرا آريا لمحطة “سي بي سي” العامة أمس (الأحد) إن عشرات من زملائه يريدون تنحي رئيس الوزراء، رغم أن حزبهم أقلية في البرلمان.

وذكر عدد من وسائل الإعلام المحلية أن أكثر من 50 من أصل 75 نائباً ليبرالياً من أونتاريو سحبوا دعمهم لترودو السبت خلال اجتماع لمناقشة مستقبله. ورداً على سؤال حول هذه التقارير الصحافية، أجاب آريا أن “غالبية الأعضاء يرون أن الوقت حان لتنحي رئيس الوزراء”.

أكمل القراءة

صن نار

نجاح طبي تونسي جديد في جراحة القلب والشرايين

نشرت

في

من منصف كريمي

بعد نجاح الدكتور نبيل الهرمي جراح القلب والشرايين والبالغ آنذاك 31 سنة من العمر و في تجربة سابقة سنة 2015 في إجراء عملية على القلب خارج جسم المريض تعدّ الأولى من نوعها في تونس والعالم العربي وإفريقيا، ومن خلال استخراج قلب من جسم مريض ومعالجته من التعفنات ثم إرجاعه إلى مكانه ودون تخطيط مسبق لإجراء هذه العملية الخاصة بتغيير صمام أو إصلاحه لكن أثناء العملية تم التفطن إلى أنّ العملية التي دامت حوالي ثماني ساعات مستحيلة باعتبار وجود تعفّنات كبيرة في شرايين المريض وهو الأمر الذي دفع الجرّاح إلى اتخاذ قرار باستخراج قلب المريض ومعالجة الشرايين من التعفّنات المتراكمة قبل إعادته إلى مكانه.

ورغم خطورة هذا القرار الجريء الذي كلل بالنجاح، يعود نفس الطبيب ابن منطقة عين دراهم بالشمال الغربي التونسي إلى تحقيق التميّز والنجاحات من جديد ليتمكّن مؤخرا و بمصحة المنار وكل الطاقم الطبي وشبه الطبي المرافق له (على غرار الدكتور عادل صميدة ابن قفصة والدكتور المسعودي ابن الكاف) من زرع صمام متقدم يتميز بتقنية مضادة لتكلس الأنسجة، وهي حالة كثيرا ما تتسبب في تراكم وترسب لأملاح الكالسيوم في الأنسجة الرخوة بالجسم وتوصف بأنها من أكثر الأمراض شيوعا.

وهذا النجاح الطبي الذي يعدّ الأول في المغرب العربي يحسب من جديد لأحد كفاءاتنا الطبية التونسية الدكتور نبيل هرمي، ذي 36 سنة حاليا والذي يعد من أبناء المصعد الاجتماعي الوطني ليفضّل البقاء في تونس والعمل بها دون أن تستهويه الإغراءات والامتيازات الكبيرة التي وضعتها على ذمته عدة بلدان أجنبية وعربية من أجل الاستفادة من خدماته وتجاربه العلمية والطبية الناجحة.

أكمل القراءة

صن نار