تابعنا على

فلسطينيّا

الاحتلال يُقرر إغلاق الضفة ومعابر قطاع غزة

نشرت

في

بيت لحم- مصادر-

قررت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، فرض إغلاق شامل على الضفة الغربية ومعابر قطاع غزة، بمناسبة الانتخابات وعيد “الفصح” اليهودي.

وقال الناطق باسم جيش الاحتلال، إنه بناءً على تقييم الوضع الأمني، وتوجيهات المستوى السياسي، سيتم فرض إغلاق شامل على الضفة الغربية، ومعابر قطاع غزة، في يوم الانتخابات غـــدا 23/3/2021 (منتصف ليلة الاثنيين-الثلاثاء وحتى ليلة الثلاثاء-الأربعاء).

واضاف: “كما سيتم فرض إغلاق آخر خلال عيد الفصح اليهودي من يوم الجمعة 26/3/2021 (منتصف ليلة الخميس-الجمعة) وحتى 3/4/2021 (ليلة السبت-الأحد)”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

غزة: الاحتلال يقصف مجددا مستشفى المعمداني… واستشهاد 4 صحفيين

نشرت

في

غزة ـ مصادر

استشهد 3 صحفيين فلسطينيين، الخميس، وأصيب آخرون، بغارة شنتها مسيّرة إسرائيلية على ساحة “المستشفى المعمداني” بمدينة غزة.

وقصف الاحتلال ساحة المستشفى حيث يتواجد عدد من الصحفيين، مما أدى إلى استشهاد ثلاثة صحفيين وهم :الصحفي سليمان حجاج مراسل فضائية فلسطين اليوم، والصحفي إسماعيل بدح يعمل في قناة فلسطين اليوم، و الصحفي سمير الرفاعي يعمل في وكالة شمس نيوز ، والصحفي أحمد قلجة وهو مصور في التلفزيون العربي.

وقد أفاد مصدر طبي مفضلا عدم نشر اسمه، باستشهاد الصحفي سمير الرفاعي، وإصابة عدد آخر بغارة شنتها مسيّرة إسرائيلية على ساحة “المستشفى المعمداني” بمدينة غزة.

ولاحقا صرح ذات المصدر بأن القصف الإسرائيلي أودى بحياة الصحفيين سليمان حجاج وإسماعيل بدح وأصاب عددا من زملاء (صحفيين) آخرين بجروح متفاوتة، لم يتضح عددهم بعد.

يأتي ذلك في وقت استشهد فيه 12 فلسطينيا منذ فجر الخميس، بغارات وقصف إسرائيلي على منازل وخيام نازحين في قطاع غزة، وفق مصادر طبية وشهود عيان للأناضول.

والأربعاء وثّق المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الإعلامية (مدى/ أهلي)، في تقرير شهري 119 انتهاكا إسرائيليا بحق صحفيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال ماي/ أيار بزيادة كبيرة عن الشهر السابق.

وبلغ إجمالي شهداء الصحفيين منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 وحتى نهاية ماي 255 صحفي/ة، وفق ذات التقرير الذي لم يحتسب شهداء الصحافة الحاليين.

أكمل القراءة

صن نار

عقيد بجيش الاحتلال يدعو إلى قطع المياه عن غزة

نشرت

في

القدس المحتلة ـ مصادر

دعا عقيد احتياط في الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، إلى حرمان مناطق في قطاع غزة من المياه، وحذر من حرب استنزاف في مواجهة حركة حماس “قد تؤدي إلى خسائر فادحة”.

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 179 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة قتلت كثيرين بينهم أطفال.

ونقلت القناة السابعة العبرية عن العقيد حازي نحاما إن عملية “عربات جدعون” التي ينفذها الجيش بغزة حاليا تفتقر إلى عناصر مهمة وأساسية للقضاء على “حماس”.

وفي 8 مايو/ أيار الماضي، أعلن الجيش الإسرائيلي بدء هذه العملية لتوسيع الحرب على غزة، بما يشمل هجمات برية في أنحاء مختلفة.

ودعا نحاما إلى نقل الفلسطينيين بعيدا عن مناطق القتال، وفرض حصار شامل وقطع المياه عن المناطق التي تقرر “حماس” البقاء فيها.

ومنذ 18 عاما تحاصر إسرائيل غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.

ورأى نحاما أنه من دون هذين الشرطين لا يمكن لإسرائيل تحقيق النصر في غزة أو إعادة الأسرى الإسرائيليين.

وتقدر تل أبيب وجود 58 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و100 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

نحاما، الذي تولى في السابق قيادة لواء بالجيش، حث على “الإسراع بتحديد موعد نهائي لهزيمة حماس عبر زيادة الضغط العسكري عليها”، على حد قوله.

وحذر من أنه “إذا واصلنا القتال بالطريقة الحالية، فإننا نحكم على أنفسنا بحرب استنزاف يمكن أن تؤدي إلى خسائر فادحة”.

وحتى الآن تعلن إسرائيل عن عجزها عن تحقيق الأهداف المعلنة للحرب، ولاسيما إعادة الأسرى والقضاء التام على قدرات حماس العسكرية.

ومنذ عقود تحتل إسرائيل أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

أكمل القراءة

صن نار

على متنها طاقم جمعياتي تقوده امرأتان… سفينة “مادلين” في مهمّة إنسانية لكسر الحصار عن غزة

نشرت

في

كاتانيا ـ إيطاليا ـ وكالات

أبحرت الناشطة البيئية غريتا تونبرغ والنائبة الأوروبية ريما الحسن مع 11 آخرين، نحو غزة على متن سفينة “مادلين”، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي وإيصال مساعدات إنسانية، وسط تحذيرات من مجاعة ودمار واسع في القطاع.

وفي تحرك جديد يسلّط الضوء على الأزمة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة، أبحرت مجموعة تونبرغ/الحسن ظهر الأحد، على متن السفينة “مادلين” من ميناء كاتانيا بجنوب إيطاليا، متجهين نحو شواطئ القطاع، في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض منذ سنوات.

السفينة، التي يُشغّلها تحالف أسطول الحرية، تهدف إلى إيصال مساعدات إنسانية ولفت أنظار المجتمع الدولي إلى ما وصفه المنظمون بـ”الوضع الكارثي” الذي يعيشه نحو مليوني فلسطيني في غزة.

وقبيل انطلاق الرحلة، قالت تونبرغ خلال مؤتمر صحفي، وقد غلبتها الدموع: “نقوم بذلك لأنه، ومهما كانت الصعوبات، علينا أن نستمر في المحاولة… اللحظة التي نتوقف فيها عن المحاولة، هي اللحظة التي نفقد فيها إنسانيتنا”.

وأضافت مؤكدة على رمزية التحرك: “قد تكون هذه المهمة خطيرة، لكنها لا تُقارن بخطورة صمت العالم على إبادة جماعية تُبثّ مباشرة أمام أعين الجميع”.

ومن جهتها قالت عضو البرلمان الأوروبي، الفرنسية (من أصول فلسطينية) ريما الحسن: “الضمان الوحيد لنجاح هذه المهمة ولسلامتنا الجسدية كذلك، هو التعبئة المواطنية، نعوّل عليكم للتعريف بهذه المبادرة وأيضا لمتابعة أخبار رحلتنا”

غريتا تونبرغ
ريما الحسن

أكمل القراءة

صن نار