تابعنا على

صن نار

الانتخابات الجزائرية … تسريبات عن مفاجأة بتقدم حزب”جبهة التحرير الوطني”الحاكم سابقا

نشرت

في

الجزائر ـ مصادر

أعلنت السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات بالجزائر، أن نسبة المشاركة في الانتخابات المحلية المبكرة بلغت 35.97 بالمائة.

وأفاد رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، محمد الشرفي، ليلة السبت/الأحد، في تصريح نقلته صفحة الهيئة على “فيسبوك”، أن انتخابات المجالس البلدية سجلت نسبة مشاركة 35.97 بالمائة، بينما بلغت في مجالس الولايات 34.39 بالمائة (كان هناك صندوقان للتصويت أحدهما للمجالس البلدية والآخر للولايات).

والسبت قال شرفي في تصريح صحفي، إن نسب المشاركة عبر مختلف الولايات توحي بتسجيل نسبة مرتفعة مقارنة بالانتخابات النيابية التي جرت في جوان الماضي، وهي 30.2 بالمائة وكانت الأدنى في تاريخ البلاد.

ولم تتسرب بعد نتائج بشأن الأحزاب والقوائم الفائزة، لكن محاضر فرز بعدة ولايات تم نشرها على المنصات الاجتماعية أظهرت تقدم حزب “جبهة التحرير الوطني” الحاكم سابقا.

لكن مراقبين في البلاد يتوقعون تكرار سيناريو الانتخابات النيابية الأخيرة بحصد الأحزاب التقليدية إلى جانب مستقلين لأغلب مقاعد البلديات والولايات دون تغيير كبير في المشهد.

والانتخابات النيابية تصدرها حزب “جبهة التحرير الوطني” الحاكم سابقا، بحصوله على 98 مقعدا من أصل 407 مقاعد في “المجلس الشعبي الوطني” (الغرفة الأولى للبرلمان).

وجاء المستقلون في المرتبة الثانية بـ84 مقعدا، تلتهم حركة “مجتمع السلم” (أكبر حزب إسلامي) بـ65 مقعدا، ثم “التجمع الوطني الديمقراطي” (ثاني أحزاب الائتلاف الحاكم سابقا) بـ58 مقعدا.

فيما حصل حزب “جبهة المستقبل” (محافظ) على 48 مقعدا، تلاه حزب “حركة البناء الوطني” (إسلامية) على 39 مقعدا.

وبلغ عدد من لهم حق التصويت، وفق سلطة الانتخابات الجزائرية، 23 مليونا و717 ألفا و479 ناخبا، موزعين على 13 ألفا و326 مركز اقتراع، و61 ألفا و676 مكتبا.

وتشارك في هذه الانتخابات 1158 قائمة في مجالس الولايات، عبر 58 ولاية، منها 877 قائمة حزبية و281 لمستقلين.

أما في سباق البلديات، وهي 1541 بلدية، فتقدمت 5848 قائمة، بينها 4860 تمثل 40 حزبا سياسيا، و988 قائمة لمستقلين.

وتعتبر هذه الانتخابات ثاني موعد في الجزائر يعتمد نظام القائمة المفتوحة.

ويقصد بالقائمة المفتوحة أنه يسمح للناخب باختيار المرشحين داخل القائمة الواحدة حسب رغبته، بخلاف المغلقة التي كانت تفرض عليه اختيار القائمة كما هي وفق ترتيب الحزب دون إمكانية التصرف فيها.

صن نار

مصدر صناعي عسكري روسي… لم نصل إلى الحد الأقصى من الإمكانيات المتاحة

نشرت

في

موسكو ـ مصادر

أعلن سيرغي تشيميزوف مدير عام مؤسسة “روستيخ” أنه منذ بداية العملية العسكرية الخاصة تضاعف إنتاج الأسلحة والمعدات والذخيرة كثيرا، ولكنه لم يصل إلى الحد الأقصى من الإمكانيات المتاحة.

ويقول: “منذ بداية العملية العسكرية الخاصة حققت المؤسسة وتائر عالية جدا، حيث زاد إنتاج الأسلحة والمعدات والذخيرة المطلوبة كثيرا، حتى بلغ عشرة أضعاف، ولكن هذا ليس الحد الأقصى لإمكانياتنا، ونحن على استعداد لتلبية احتياجات الجيش المتزايدة بسرعة، وبذل قصارى جهدنا للانتصار على العدو”.

ووفقا له، تستجيب المؤسسة بسرعة لاحتياجات الجبهة ويعمل المتخصصون على تصنيع أسلحة حديثة ذات جودة عالية. كما تجري عمليات تحديث الأسلحة والمعدات التسلسلية وفقا لتجربة استخدامها في العملية العسكرية الخاصة. وبالإضافة إلى ذلك تختبر الأسلحة الحديثة في ظروف قتالية حقيقية وليس في ميادين الاختبار.

ويشير تشيميزوف، إلى أن روسيا اشتهرت دائما بصانعي الأسلحة الذين ساهموا في تخليد تراثها التاريخي لأنهم بمواهبهم ومهاراتهم وعملهم الدؤوب حققوا ويواصلون تحقيق الانتصارات لمصلحة الوطن، فهم يبتكرون نماذج فريدة من الأسلحة تضمن أمن روسيا وشعبها.

ووفقا له، تتميز الأسلحة الروسية ببساطتها وموثوقيتها وكفاءتها. وهذا ما قيل ويقال على مدى عقود عن بندقية كلاشينكوف الأوتوماتيكية الشهيرة. والآن يمكن سماع نفس الشيء عن الإنجازات الجديدة لمدرسة الأسلحة الروسية.

أكمل القراءة

صن نار

إيقاف إسرائيلي كان يخطط لاغتيال مسؤولين من بينهم نتنياهو

نشرت

في

بيت لحم- معا

أعلن الشاباك الإسرائيلي أنه تم تقديم لائحة اتهام أمنية خطيرة ضد رجل أعمال إسرائيلي، عاش لفترة طويلة في تركيا وتم تجنيده من قبل مسؤولي المخابرات في إيران لاغتيال مسؤولين إسرائيليين على رأسهم نتنياهو.

وبحسب لائحة الاتهام، تم تهريب الإسرائيلي مرتين إلى الأراضي الإيرانية، وحصل على أموال مقابل تنفيذ مهام، بل وعمل على الترويج لاغتيال شخصيات إسرائيلية، من بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الجيش يوآف غالانت، ورئيس الشاباك رونين بار ورئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت.

وافادت الشرطة الإسرائيلية أنه تم تم اعتقال المشتبه به في أوت آب 2024 للاشتباه في ارتكابه مخالفات أمنية تحت رعاية النظام الإيراني.

أكمل القراءة

صن نار

ردّا على تفجيرات أجهزة اللاسلكي… صاروخان على الجليل المحتلّ وإصابات بعضها خطر

نشرت

في

القدس ـ بيروت- وكالات

أصيب 8 إسرائيليين بينهم 2 في حالة “خطرة”، الخميس، جراء سقوط صاروخين مضادين للدروع أطلقا من لبنان على إصبع الجليل شمالي إسرائيل.

يأتي ذلك وسط حالة من الترقب لرد متوقع من “حزب الله” بعد هجمات إسرائيلية غير مسبوقة الثلاثاء والأربعاء من خلال تفجير أجهزة لا سلكية عن بُعد، في أيدي الآلاف من حامليها بمناطق متفرقة من لبنان.

وقالت هيئة البث العبرية الرسمية، إن 8 إسرائيليين أصيبوا في سقوط صاروخين مضادين للدروع أطلقا على شمالي البلاد من لبنان.

بدوره، قال موقع “واللا” الإخباري العبري: “أصيب خمسة أشخاص يوم الخميس بصاروخين مضادين للدبابات، أطلقا على إصبع الجليل، اثنان منهم في حالة خطيرة”.

وأضاف: “وصلت مروحية إنقاذ لنقل الجرحى إلى مستشفى رمبام في حيفا”، مشيرا إلى أن إصابات باقي الجرحى ما بين متوسطة وطفيفة.

في السياق، قال جيش الاحتلال في بيان له: “هاجمت مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي، خلال ليلة الأربعاء إلى الخميس، مباني عسكرية تابعة لمنظمة حزب الله في مناطق شيحين والطيبة وبليدا وميس الجبل وعيترون وكفركلا في جنوب لبنان”.

وأضاف أن “الطائرات (الحربية الإسرائيلية) هاجمت مستودع أسلحة كانت تستخدمه المنظمة في منطقة الخيام جنوب لبنان”.

وتابع: “كما قصفت مدفعية الجيش الإسرائيلي في عدة مناطق جنوب لبنان” دون مزيد من التفاصيل.

والأربعاء، أعلن “حزب الله” استهداف 4 مواقع عسكرية شمالي إسرائيل، هي الأولى بعد تفجيرات أجهزة الاتصال التي شهدتها عدة مناطق في لبنان يومي الثلاثاء والأربعاء، وأسفرت عن 32 شهيدا ونحو 3250 جريحا وفق بيان وزارة الصحة اللبنانية.

كما أعلن حزب الله اللبناني استشهاد 20 من عناصره، فيما أفاد مصدر مقرب منه وكالة فرانس بريس الخميس بأنهم استشهدوا في تفجيرات أجهزة اتصال لاسلكي نُسبت إلى إسرائيل.

ونعى حزب الله المقرب من إيران كل عنصر من هؤلاء على حدة قائلا إنه “ارتقى شهيدا على طريق القدس”، وهي العبارة التي يستخدمها منذ بدء التصعيد لنعي مقاتليه الذين يقضون بنيران اسرائيلية.

واوضح المصدر المقرب من حزب الله أن “الشهداء ال20 استشهدوا بانفجارات اللاسلكي يوم الأربعاء.

وأوقعت موجة جديدة من تفجيرات أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان الأربعاء 20 شهيدا وأكثر من 450 جريحا في مختلف أنحاء البلاد، وفق السلطات.

ويأتي هذا الهجوم غداة هجوم مماثل غير مسبوق نسبه الحزب إلى إسرائيل وأوقع 12 شهيدا ونحو ثلاثة آلاف جريح، بحسب وزارة الصحة اللبنانية، في انفجارات أجهزة “بايجر” تابعة لحزب الله.

أكمل القراءة

صن نار