تابعنا على

صن نار

بعد جرائمه في غزة والقطاع… هل فرضت ألمانيا “حظرا صامتا” على تسليح الاحتلال؟

نشرت

في

برلين- معا

كشف تقرير ألماني أن الحكومة الألمانية تفرض “حظراً صامتاً” على توريد الأسلحة لإسرائيل، مع تزايد الانتقادات الدولية لاستمرار الحرب على قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول ـ أكتوبر الماضي.

وقالت صحيفة “بيلد” الألمانية إن “ألمانيا تمارس حظراً هادئاً على تزويد إسرائيل بالأسلحة، وفي العام الماضي، طلبت الحكومة الإسرائيلية شراء آلاف قذائف للدبابات، إلى جانب طلبات الحصول على أسلحة إضافية، لكن ألمانيا لم تتخذ قراراً بعد بشأن البيع”.

وبحسب صحيفة “يديعوت أحرنوت” الإسرائيلية التي نقلت تقرير الصحيفة الألمانية، فإنه “بالنسبة لتل أبيب التي تقاتل حالياً على عدة جبهات ضد حماس وحزب الله، فإن شراء معدات عسكرية وأسلحة من الخارج له أهمية خاصة”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

جراء عنصري جديد: إدارة ترامب تمنع استقبال لاجئين… إلا إذا كانوا من بيض جنوب إفريقيا!

نشرت

في

واشنطن ـ وكالات

قررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الخميس، خفض عدد اللاجئين الذين سيسمح لهم بدخول الولايات المتحدة.

واعتبارا من السنة المالية 2026، ستسمح الولايات المتحدة بدخول 7500 لاجئ فقط، ومعظمهم من البيض من جنوب إفريقيا، وفقا لما ذكرته وكالة “أسوشيتد بريس”.

ويعد هذا أكبر انخفاض مقارنة بالسنوات الماضية، حينما كانت واشنطن تسمح بدخول مئات الآلاف من الأشخاص من مختلف أنحاء العالم.

وكانت إدارة الرئيس السابق جو بايدن قد حددت عدد اللاجئين بـ 125 ألف.

ولم تذكر السلطات الأسباب التي دفعتها إلى اتخاذ هذا القرار، وجاء في السجل الفيدرالي أن واشنطن ستقبل هؤلاء اللاجئين الـ7500 خلال السنة المالية 2026 “لأسباب إنسانية أو للمصلحة الوطنية”.

وفي وقت سابق، كشفت الوكالة أن إدارة ترامب تفكر في تقليص عدد اللاجئين المسموح لهم بدخول الولايات المتحدة إلى 7500 لاجئ.

ومنذ عودته إلى البيت الأبيض، اتخذ ترامب العديد من القرارات لتطبيق سياسته في الهجرة، أبرزها تجميد عملية قبول اللاجئين، قائلا إنها لن تستأنف إلا إذا تبين أنها تصب في مصلحة الولايات المتحدة، وفقا لوكالة “رويترز”.

يذكر أن دونالد ترمب ومنذ عهدته السابقة، يشن حملة على جمهورية إفريقيا متهما إياها بممارسة ميز عنصري ضد المواطنين البيض (الأفريكانر) وهم أحفاد المستعمرين الأوروبيين الأوائل للبلاد، كما زعم أنهم يتعرضون لـ”نطهير عرقي”. وقد تم استقبال دفعة أولى تضم 49 شخصا من هذه الفئة على الأراضي الأمريكية في ماي الماضي، وهي مكونة من كبار مزارعي الأقلية البيضاء في جنوب إفريقيا.

وقد احتجت حكومة بريتوريا على ادعاءات الرئيس الأمريكي، واصفة إياها بالأنباء الكاذبة (فايك نيوز) مستعيرة أحد تعبير ترامب نفسه، علما بأن جنوب إفريقيا تنتهج سياسة وئام وطني واسعة النطاق منذ عهد الرئيس نلسون مانديلا، تم خلالها طي صفحة الأبارتهايد دون المس من مكاسب البيض أو مصالحهم، مع إرساء دولة قانون ومؤسسات وإقرار المساواة في الحقوق بين كافة المواطنين مهما كان لونهم أو أصولهم.

أكمل القراءة

رياضيا

ندوة حول تقنية الفيديو المساعد للحكم (VAR)

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

نظمت الجامعة التونسية لكرة القدم مساء اليوم الخميس 30 أكتوبر 2025 بقمرت يومًا إعلاميًا مفتوحًا موجّهًا للصحفيين والمصورين والفاعلين في المجال الرياضي وكرة القدم.

تم خلال هذا اللقاء تقديم عرض حول آلية استعمال تقنية الفيديو المساعد للحكم (VAR) في البطولة التونسية، إلى جانب محاكاة عملية لتطبيقها أثناء مباريات كرة القدم . وقد جاء هذا اللقاء الإعلامي بحضور وفد رفيع المستوى من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) ورئيس الجامعة التونسية لكرة القدم ووسائل الاعلام.

أكمل القراءة

صن نار

تكنولوجيا: غوغل تتفوّق على ميكروسوفت وفايسبوك… في سباق الذكاء الاصطناعي

نشرت

في

لندن ـ مصادر

أعلنت ثلاث من أكبر شركات التكنولوجيا الأمريكية يوم الأربعاء عن خطط لتسريع الإنفاق الرأسمالي خلال العام المقبل، لكن المستثمرين رحَّبوا بشكل خاص بقدرة شركة “ألفابيت”، الشركة الأم لـ”غوغل”، على تمويل خططها من التدفق النقدي الخاص بها.

وأعلنت شركات “ألفابيت”، و”ميكروسوفت”، و”ميتا”، المالكة لفايسبوك، عن خطط لزيادة الإنفاق الرأسمالي السنوي مع ضخ المزيد من الأموال في شرائح الحاسوب ومراكز البيانات، وفق “رويترز”.

وارتفعت أسهم الشركات الثلاث بشكل ملحوظ هذا العام على خلفية التوقعات بأنها ستكون الرابحة في سباق الذكاء الاصطناعي، لكن المستثمرين أظهروا استجابة إيجابية فقط لتقرير “ألفابيت” عند حساب تكاليف الاستثمارات لكل شركة.

وسجلت الشركات الثلاث نمواً مذهلاً في الإيرادات في أعمالها الأساسية، لكن المستثمرين دفعوا بأسهم “ألفابيت” للارتفاع بنسبة 7.3 بالمائة في تداولات ما قبل السوق، بينما انخفضت أسهم “ميكروسوفت” بنسبة 3 بالمائة و”ميتا” بنسبة 7 بالمائة.

ويشير المحللون إلى أن السبب الرئيسي لذلك هو قدرة “ألفابيت” على موازنة ارتفاع نفقاتها مع التدفق النقدي القوي.

وقال ديف هيغر، كبير محللي الأسهم في (إدوارد جونز): “أعتقد أن هذا يلعب دوراً مهماً – فكون الإنفاق الرأسمالي يشكل نسبة أقل من الإيرادات والتدفق النقدي، قد يمنح المستثمرين مزيداً من الاطمئنان. جميع الشركات تضاعف الإنفاق بشكل كبير، وكان هناك قلق كبير بشأن الضغط على التدفق النقدي الحر”.

وبلغ الإنفاق الرأسمالي لشركة “ألفابيت” 23.95 مليار دولار في ربع سبتمبر (أيلول)، أي ما يعادل 49 بالمائة من التدفق النقدي الناتج عن العمليات. في المقابل، بلغت النسبة لشركة “ميتا” 64.6 بالمائة، ولشركة “ميكروسوفت” 77.5 بالمائة.

وقال جوش غيلبرت، محلل السوق في (إي تورو): «”لاستثمارات المستمرة في مراكز البيانات وبنية الذكاء الاصطناعي هي اتجاه نراه في جميع شركات التكنولوجيا الكبرى هذا الموسم المالي. لكن على عكس بعض أقرانها، فإن (ألفابيت) تغطي هذا الإنفاق بالكامل بالتدفق النقدي، وتعمل على جميع الأصعدة”.

وأصبح المستثمرون أكثر تحفظاً بشأن الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، لكن شركات التكنولوجيا الكبرى لا تفصل بالضبط مقدار مساهمة الذكاء الاصطناعي في الإيرادات والأرباح.

ومع إبرام صفقات بمليارات الدولارات في صناعة الذكاء الاصطناعي، بدأ المستثمرون يتحفظون أيضاً على شبكة الاستثمارات الدائرية المحتملة.

ومع ذلك، أصر التنفيذيون على ضرورة الإنفاق لمواكبة الطلب على قوة حوسبة الذكاء الاصطناعي. وقال مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة (ميتا): “في أسوأ السيناريوهات للإفراط في الاستثمار بالذكاء الاصطناعي، قد نرى بعض الخسارة والاستهلاك، لكننا سنتكيف مع ذلك ونستفيد منه مع مرور الوقت”.

وأوضح دان مورغان، مدير المحافظ في “سينوفوس تراست”: “الشركات ذات التدفق النقدي الأقوى يمكنها الاستثمار بشكل أكثر عدوانية في بنية الذكاء الاصطناعي، لأنها تستطيع تحمل عوائد أقل على تلك الاستثمارات”.

وستقدم شركة “أمازون”، مسدي الخدمات السحابية الرئيسي، مزيداً من المعلومات حول استثمارات الذكاء الاصطناعي والعوائد في قطاع التكنولوجيا عند إعلانها عن أرباح الربع الثالث يوم الخميس.

أكمل القراءة

صن نار