اقتصاديا
ترامب يعين مسؤولا عن التجارة… والمهمّة محاربة الصين
نشرت
قبل 9 ساعاتفي
من قبل
التحرير La Rédactionأعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، يوم الأربعاء، أنّه عيّن المحامي جيمسون غرير، ممثلاً للتجارة الأمريكية، المنصب الرئيسي في تنفيذ الأجندة الاقتصادية للإدارة المقبلة.
وقال ترامب في بيان له، إنّ غرير الذي شغل في ولايته الأولى منصب كبير موظفي الممثل التجاري في حينه روبرت لايتهايزر، قد “أدّى دوراً رئيسياً خلال ولايتي الأولى في فرض الرسوم الجمركية على الصين وسواها لمكافحة الممارسات التجارية غير العادلة”.
تصفح أيضا
رغم تبجّح الاحتلال بالديمقراطية وحقوق الإنسان… الأسيرات الفلسطينيات تتم معاملتهنّ بوحشية في سجونه
السيارات الإدارية… بين ضرورة سير الإدارة وانحرافات بعض الموظفين
قريبا بين تونس والجزائر… منطقة حرة وبرنامج تصديري مشترك
ورقات يتيم… الورقة 90
ندوة حول الوقاية من التعذيب
الفنان الشعبي والبدوي عبد اللطيف الغزي يعود للغناء
اقتصاديا
قريبا بين تونس والجزائر… منطقة حرة وبرنامج تصديري مشترك
نشرت
قبل 13 ساعةفي
27 نوفمبر 2024من قبل
منصف كريمي Monsef Krimiيشرف غدا 28 نوفمبر والي جندوبة هشام الحسومي ونظيره الجزائري محمد مزيان والي الطارف على اختتام أشغال الاجتماع الثاني للجنة التوجيهية لمشروع دراسة التنمية الاقتصادية وترقية المبادلات التجارية بين الحدود على مستوى ولايتي جندوبة بإقليم الشمال الغربي والطارف الجزائرية، وذلك تجسيداً لخارطة الطريق المنبثقة عن أشغال الدورة الثنائية لتنمية وترقية المناطق الحدودية التونسية الجزائرية المنعقدة بتاريخ 29 و 30 جانفي 2024 بالجزائر العاصمة
. جدير بالذكر ان لقاءات هذه اللجنة تمثّل فرصة لترقية وتطوير التعاون الاقتصادي الثنائي بين الجارتين خاصة في مجالات الفلاحة والصناعات الغذائية وصناعة النسيج والجلود والأحذية ومواد البناء والأشغال العامة والصيدلة والصناعات المتجددة والخدمات والصناعات الميكانيكية وفي اطار سير البلدين نحو تنظيم السوق الداخلية والتنويع الجاد والذكي لاقتصادهما من خلال كسر قاعدة أن المحروقات والفلاحة هما المصدر رئيسي للدخل والتوجّه نحو عصر اقتصادي جديد ومواجهة المضاربة على السلع وتعزيز التجارة البينية وارساء منطقة تجارة حرة تونسية جزائرية.
وقد تم خلال أشغال الاجتماع الثاني تشخيص واقع اقتصاد البلدين والقدرة التصديرية للمؤسسات كما تمت متابعة إعداد مخطط تصديري و تسويقي بين البلدين وذلك في إطار دفع التصدير واقتحام الأسواق العالمية الى جانب ربط علاقات شراكة وتجارة وتعاون ضمن مبدأ أولوية الإستثمار بالمناطق الحدودية خاصة بعد انطلاق مشروع النقل بالسكك الحديدية الذي يربط تونس والمغرب والجزائر.
اقتصاديا
اختتام الدورة الثامنة لمنتدى المؤسسات Enicarthage
نشرت
قبل 5 أيامفي
22 نوفمبر 2024من قبل
جورج ماهر George Maherمتابعة وتصوير: جورج ماهر
اختتمت مساء امس الخميس 21 نوفمبر 2024 بمقر الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية أشغال الدورة الثامنة لمنتدى المؤسسات ENICARTHAGE Forum التي حضرها هشام اللومي نائب رئيس الاتحاد ومديرة المدرسة الوطنية للمهندسين بقرطاج هدى ستهم ووزير المالية الأسبق نزار يعيش.
في هذا السياق قال هشام اللومي ان واقع سوق الشغل اليوم وطنيا وعالميا يفرض على مهندس المستقبل التحلي بالنشاط والقدرة على التكيف والتأقلم مع المتغيرات التي يشهدها العالم في عديد المجالات التكنولوجية والبيئية والاجتماعية بالإضافة الى توفره على القدرة الاستباقية للتغيرات المحتملة حتى يكون عنصرا فاعلا في التغيير.
اقتصاديا
تونس: مؤتمر وطني حول ريادة الأعمال النسائية
نشرت
قبل 5 أيامفي
22 نوفمبر 2024من قبل
منصف كريمي Monsef Krimiمن منصف كريمي
نظم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمس 21 نوفمبر بالشراكة مع وزارة الاقتصاد والتخطيط وبدعم من سفارة كندا، مؤتمرا وطنيا حول ريادة الأعمال النسائية باعتبارها محركا لاقتصاد أخضر وشامل في تونس.
وقد شكل هذا المؤتمر فرصة لتسليط الضوء على الدور الرئيسي الذي تلعبه النساء رائدات الأعمال في تحقيق التنمية الاقتصادية المحلية القادرة على التكيف مع التغيرات المناخية… وباعتبارهن الأكثر تواجدا في هذا القطاع تواجه النساء التونسيات التداعيات المباشرة للتغير المناخي لا سيما في ظل هشاشة أوضاعهن الاقتصادية والاجتماعية التي تعيق تمكينهن من الوصول إلى فرص اقتصادية بديلة.
وقد أقرت تونس بالترابط الوثيق بين المناخ والنوع الاجتماعي، كما ورد في مساهمتها المحددة وطنيا، التي تُعد بمثابة خارطة طريق لمواجهة التحديات المناخية. وتضع هذه المساهمة في صلب تدابير التكيف والتخفيف خلق فرص عمل للجميع، مع التأكيد على عدم ترك أي فرد متخلفا عن الركب. وتشير التقديرات إلى أن الانتقال الطاقي سيؤدي إلى خلق حوالي 12,000 وظيفة بحلول عام 2030.
ومن هذا المنطلق، يمثل الانتقال نحو اقتصاد أخضر وشامل، كما ورد في رؤية تونس 2035، أولوية قصوى ليس فقط لتجنب تفاقم الفوارق الاجتماعية، بل أيضًا للمساهمة في إنعاش الاقتصاد التونسي. وفي هذا السياق أكدت سيلين مويرود الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أن “برنامج الأمم المتحدة الإنمائي يلتزم بدعم تونس لتحقيق انتقال بيئي شامل ومستدام، حيث يشكل التمكين الاقتصادي للمرأة أولوية لا سيما في مواجهة الأزمات المناخية التي تؤثر بشكل غير متناسب على الفئات الأكثر ضعفًا، ونحن فخورون بدعم ريادة الأعمال النسائية من خلال الاقتصاد الأخضر كرافعة لتعزيز تكيف المجتمعات مع التغيرات المناخية وتقليص الفوارق الاجتماعية”.
تجدر الاشارة الى ان مبادرة “الاقتصاد الأخضر والتمكين الاقتصادي للمرأة في تونس” التي ينصهر في اطارها هذا المؤتمر تستهدف ولايات قابس، قفصة، القيروان، قبلي، مدنين، تطاوين وتوزر، حيث يعمل برنامج الأمم المتحدة الإنمائي على تعزيز الاقتصاد الأخضر وفي نفس الوقت على التمكين الاقتصادي للنساء. كما يعمل البرنامج على المستويين المؤسساتي والمجتمعي، سواء على الصعيد المركزي أو المحلي، من خلال اعتماد نهج تكاملي يدعم نماذج اقتصادية واستراتيجيات متوافقة مع اتفاقيات باريس وأولويات الحكومة التونسية.
كما تهدف هذه المبادرات إلى تحقيق نمو مستدام وشامل، يمكّن النساء في المناطق المستهدفة من تحقيق إمكاناتهن الاقتصادية الكاملة، مع تعزيز صمودهن أمام الصدمات والتحديات المناخية. ومن خلال هذه المبادرة، تؤكد كندا من جديد التزامها بدعم حقوق النساء وتمويل المبادرات التي تسعى إلى تعزيز ريادة الأعمال النسائية المستدامة في تونس، مما يعكس تعاونًا ثنائيًا مثمرًا بين البلدين.
وفي هذا الصدد صرحت لورين ديغير، سفيرة كندا بتونس خلال اشغال هذا المؤتمر: “إن النمو الشامل والمساواة بين الجنسين هما جوهر سياسة كندا النسوية للمساعدات الدولية، ومن خلال هذه المبادرة، يمكن لكندا أن تدعم عددًا أكبر من النساء رائدات الأعمال في المجال البيئي، مع تعزيز تكيفهن مع التغيرات المناخية ودعم تطوير أنشطتهن في إطار الاقتصاد الأخضر” خصوصا ان تونس تواجه تحديات مناخية متزايدة تتمثل في فترات جفاف طويلة، وارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة مصحوب بانخفاض كبير في كميات الأمطار، بالإضافة إلى تفاقم ظاهرة التصحر، حيث تنعكس هذه التغيرات المناخية سلبًا على الاقتصاد الوطني مع تأثر قطاع الزراعة بشكل خاص وهو القطاع الذي تمثل فيه النساء حوالي 70% من القوة العاملة.
كما أكد لطفي فرادي رئيس ديوان وزارة الاقتصاد والتخطيط خلال مداخلته في المؤتمر أن “تطوير ريادة الأعمال النسائية في إطار الاقتصاد الأخضر يندرج بشكل كامل ضمن أولويات سياساتنا العامة، ويُعد هذا المجال رافعة استراتيجية لتونس لتحقيق الانتقال نحو نموذج اقتصادي شامل ومستدام يُلبي التحديات البيئية والاجتماعي”.
وقد شهد المؤتمر إطلاق برنامج المرافقة “خضّرها 2.0” التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي الذي سيدعم 350 امرأة من صاحبات المشاريع الصغيرة ضمن سلاسل القيم الخضراء لبعث، تطوير أو تحويل وتنويع مشاريعهن. كما جمع هذا المؤتمر متعدد القطاعات بين الفاعلين الاقتصاديين والمؤسساتيين ومنظمات المجتمع المدني، لمناقشة قضايا ريادة الأعمال النسائية وآليات التمويل من أجل اقتصاد أخضر وأكثر قدرة على الصمود والتكيف مع التغيرات المناخية.
رغم تبجّح الاحتلال بالديمقراطية وحقوق الإنسان… الأسيرات الفلسطينيات تتم معاملتهنّ بوحشية في سجونه
ترامب يعين مسؤولا عن التجارة… والمهمّة محاربة الصين
السيارات الإدارية… بين ضرورة سير الإدارة وانحرافات بعض الموظفين
قريبا بين تونس والجزائر… منطقة حرة وبرنامج تصديري مشترك
ورقات يتيم… الورقة 90
استطلاع
صن نار
- صن نارقبل 9 ساعات
رغم تبجّح الاحتلال بالديمقراطية وحقوق الإنسان… الأسيرات الفلسطينيات تتم معاملتهنّ بوحشية في سجونه
- جور نارقبل 9 ساعات
السيارات الإدارية… بين ضرورة سير الإدارة وانحرافات بعض الموظفين
- اقتصادياقبل 13 ساعة
قريبا بين تونس والجزائر… منطقة حرة وبرنامج تصديري مشترك
- جور نارقبل يومين
ورقات يتيم… الورقة 90
- اجتماعياقبل يومين
ندوة حول الوقاية من التعذيب
- ثقافياقبل يومين
الفنان الشعبي والبدوي عبد اللطيف الغزي يعود للغناء
- صن نارقبل يومين
الروس والأوكران يدخلون طور الصواريخ الباليستية… في انتظار النووي
- صن نارقبل يومين
بعد صدور مذكرتها بشأنهما… الجنائية الدولية تحثّ الدول الأعضاء على اعتقال نتنياهو وغالانت