تابعنا على

علوم و تكنولوجيا

«تيك توك» التطبيق الأكثر تحميلاً في العالم لسنة 2020

نشرت

في

يعتبر «تيك توك» التطبيق الجوّال الأكثر تحميلاً في العالم سنة 2020، متقدماً على «فايسبوك» وخدماتها، في دليل على أن الوباء زاد من رواج تطبيق التسجيلات القصيرة هذا ليتخطّى نطاق جمهوره الأصلي من الشباب، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.

وبحسب شركة «آب آني» المتخصصة، تصدّر التطبيق المملوك للمجموعة الصينية «بايت دانس»، قائمة التطبيقات الأكثر تحميلاً العام الماضي. وتلاه كلّ من «فيسبوك» و«واتساب» و«إنستغرام» و«ميسنجر»، وهي خدمات تابعة لعملاق شبكات التواصل الاجتماعي. وحلّت بعدها «سنابتشات» و«تلغرام».

وقد واجه «تيك توك» فترة عصيبة في أواخر عام 2019، عندما حاول الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب حظره في الولايات المتحدة بحجّة أنه أداة تُستخدم للتجسّس على الأمريكيين لصالح الصين.

لكن ذلكّ لم يؤثّر على رواجه، فهو قد ازداد انتشاراً في ظلّ القيود الصحية وتدابير العزل.

وفي جوان الماضي، أعلن جو بايدن عن إلغاء المراسيم الصادرة عن سلفه مع الطلب من إدارته التحقيق في المخاطر الفعلية لتطبيقات الإنترنت المملوكة لبعض القوى الأجنبية.

ويضمّ تطبيق التسجيلات القصيرة هذا، الموسيقية أو الفكاهية بغالبيتها، قرابة 700 مليون مستخدم شهري في العالم.

لكن «فيسبوك» لا تزال تسجّل أكبر عدد من المشتركين على الإطلاق، مع أكثر من 3.5 مليارات مستخدم يلجؤون إلى واحدة من خدماتها على الأقلّ في الشهر.

غير أن «إنستغرام» وغيرها من شبكات التواصل الاجتماعي اعتمدت بدورها هذا النسق للأشرطة القصيرة المعزّز بمؤثّرات خاصة سهلة الاستخدام الذي ساهم في رواج «تيك توك».

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

تكنولوجيا: غوغل تتفوّق على ميكروسوفت وفايسبوك… في سباق الذكاء الاصطناعي

نشرت

في

لندن ـ مصادر

أعلنت ثلاث من أكبر شركات التكنولوجيا الأمريكية يوم الأربعاء عن خطط لتسريع الإنفاق الرأسمالي خلال العام المقبل، لكن المستثمرين رحَّبوا بشكل خاص بقدرة شركة “ألفابيت”، الشركة الأم لـ”غوغل”، على تمويل خططها من التدفق النقدي الخاص بها.

وأعلنت شركات “ألفابيت”، و”ميكروسوفت”، و”ميتا”، المالكة لفايسبوك، عن خطط لزيادة الإنفاق الرأسمالي السنوي مع ضخ المزيد من الأموال في شرائح الحاسوب ومراكز البيانات، وفق “رويترز”.

وارتفعت أسهم الشركات الثلاث بشكل ملحوظ هذا العام على خلفية التوقعات بأنها ستكون الرابحة في سباق الذكاء الاصطناعي، لكن المستثمرين أظهروا استجابة إيجابية فقط لتقرير “ألفابيت” عند حساب تكاليف الاستثمارات لكل شركة.

وسجلت الشركات الثلاث نمواً مذهلاً في الإيرادات في أعمالها الأساسية، لكن المستثمرين دفعوا بأسهم “ألفابيت” للارتفاع بنسبة 7.3 بالمائة في تداولات ما قبل السوق، بينما انخفضت أسهم “ميكروسوفت” بنسبة 3 بالمائة و”ميتا” بنسبة 7 بالمائة.

ويشير المحللون إلى أن السبب الرئيسي لذلك هو قدرة “ألفابيت” على موازنة ارتفاع نفقاتها مع التدفق النقدي القوي.

وقال ديف هيغر، كبير محللي الأسهم في (إدوارد جونز): “أعتقد أن هذا يلعب دوراً مهماً – فكون الإنفاق الرأسمالي يشكل نسبة أقل من الإيرادات والتدفق النقدي، قد يمنح المستثمرين مزيداً من الاطمئنان. جميع الشركات تضاعف الإنفاق بشكل كبير، وكان هناك قلق كبير بشأن الضغط على التدفق النقدي الحر”.

وبلغ الإنفاق الرأسمالي لشركة “ألفابيت” 23.95 مليار دولار في ربع سبتمبر (أيلول)، أي ما يعادل 49 بالمائة من التدفق النقدي الناتج عن العمليات. في المقابل، بلغت النسبة لشركة “ميتا” 64.6 بالمائة، ولشركة “ميكروسوفت” 77.5 بالمائة.

وقال جوش غيلبرت، محلل السوق في (إي تورو): «”لاستثمارات المستمرة في مراكز البيانات وبنية الذكاء الاصطناعي هي اتجاه نراه في جميع شركات التكنولوجيا الكبرى هذا الموسم المالي. لكن على عكس بعض أقرانها، فإن (ألفابيت) تغطي هذا الإنفاق بالكامل بالتدفق النقدي، وتعمل على جميع الأصعدة”.

وأصبح المستثمرون أكثر تحفظاً بشأن الإنفاق على الذكاء الاصطناعي، لكن شركات التكنولوجيا الكبرى لا تفصل بالضبط مقدار مساهمة الذكاء الاصطناعي في الإيرادات والأرباح.

ومع إبرام صفقات بمليارات الدولارات في صناعة الذكاء الاصطناعي، بدأ المستثمرون يتحفظون أيضاً على شبكة الاستثمارات الدائرية المحتملة.

ومع ذلك، أصر التنفيذيون على ضرورة الإنفاق لمواكبة الطلب على قوة حوسبة الذكاء الاصطناعي. وقال مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة (ميتا): “في أسوأ السيناريوهات للإفراط في الاستثمار بالذكاء الاصطناعي، قد نرى بعض الخسارة والاستهلاك، لكننا سنتكيف مع ذلك ونستفيد منه مع مرور الوقت”.

وأوضح دان مورغان، مدير المحافظ في “سينوفوس تراست”: “الشركات ذات التدفق النقدي الأقوى يمكنها الاستثمار بشكل أكثر عدوانية في بنية الذكاء الاصطناعي، لأنها تستطيع تحمل عوائد أقل على تلك الاستثمارات”.

وستقدم شركة “أمازون”، مسدي الخدمات السحابية الرئيسي، مزيداً من المعلومات حول استثمارات الذكاء الاصطناعي والعوائد في قطاع التكنولوجيا عند إعلانها عن أرباح الربع الثالث يوم الخميس.

أكمل القراءة

صن نار

اتفاقية حول منصة “تيك توك”: الأمريكان فرحون، والصينيون مسرورون… فمن ضحك على الآخر؟!

نشرت

في

واشنطن ـ وكالات

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين ليل السبت – الأحد، بعد يوم واحد من بحث الأمور المتعلقة بالتطبيق مع الرئيس الصيني في مكالمة هاتفية مطولة: “لدينا وطنيون أمريكيون عظماء سيشترونه، أناس مميزون للغاية، أناس يحبون بلدنا… إنهم أذكياء للغاية في النواحي التكنولوجية، ولن يسمحوا بأي شيء سيئ يحدث لتطبيق (تيك توك)”.

كانت وزارة التجارة الصينية، قد قالت السبت، إنها تأمل في أن توفر الولايات المتحدة بيئة أعمال مفتوحة وعادلة وغير تمييزية للشركات الصينية لمواصلة العمل هناك، ومنها بالطبع شركة تيك توك.

وذكرت الوزارة أن موقف الصين من تيك توك واضح. وأضافت في بيان لها أن الصين تدعم أيضاً المفاوضات التي تتبع قواعد السوق للتوصل إلى حلول تتماشى مع القوانين الصينية، والمصالح المتوازنة.

وأوضح ترمب في هذا الصدد، أن المستثمرين الأمريكيين كانوا جاهزين، وأن القائد الصيني كان “رجلا نبيلا” حيال هذا الأمر.

وكان الرئيس الجمهوري غامضاً في رده على سؤال حاسم حول ما إذا كانت الصين ستتحكم في الخوارزميات أم لا. وقال ترامب: “لقد تم الاتفاق على كل شيء… ستكون لدينا سيطرة جيدة للغاية”.

كانت المتحدثة باسم البيت الأبيض قد قالت لقناة فوكس نيوز في برنامج “ساترداي إين أميركا” مساء السبت: “نحن واثقون بنسبة 100 بالمائة أن الاتفاق قد تم، والآن ما تبقى فقط هو توقيعه، وفريق الرئيس يعمل مع نظرائه الصينيين لإنجاز ذلك”، مشيرة إلى أن ترامب والرئيس الصيني ناقشا ملف تيك توك في مكالمة هاتفية مطولة قبل يوم.

وقالت إن “الخوارزمية ستكون تحت سيطرةٍ أمريكية أيضاً”، في إشارة إلى تفاصيل إضافية حول شكل الاتفاق من وجهة نظر البيت الأبيض.

وقال البيت الأبيض في وقت سابق، إن عملاق التكنولوجيا “أوراكل” سيتولى مسؤولية البيانات والأمن الخاصة بالتطبيق، وإن الأمريكيين سيسيطرون على ستة من أصل سبعة مقاعد في المجلس المزمع إنشاؤه.

ولم يوضح البيان الذي أعلنته الحكومة الصينية بعد المكالمة الهاتفية ما الذي وافق عليه شي بشأن بيع حصة حاكمة في التطبيق من قبل الشركة الأم الصينية لتطبيق تيك توك لتجنب فرض حظر أمريكي.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض أيضاً إن “ترامب أدرك الحاجة إلى حماية خصوصية الأمريكيين وبياناتهم مع الإبقاء على هذا التطبيق متاحاً”. وأضافت أن “(تيك توك) جزء حيوي من عمليتنا الديمقراطية”.

وأعربت عن ثقتها في أنه سيتم الانتهاء من الاتفاق قريباً، “الآن نحن بحاجة فقط إلى التوقيع عليه… وأتوقع أن يحدث ذلك في غضون الأيام المقبلة”.

يُشار إلى أن الخوارزمية هي التي تحدد للمستخدمين ما يظهر لهم على التطبيق، وقد حذّر مسؤولون أميركيون من أنها قد تكون عُرضة لتلاعب السلطات الصينية بطريقة يصعب اكتشافها.

أكمل القراءة

صن نار

في تعاون تونسي وألماني… المدرسة الصيفية الأولى حول التصوير الطبي بالذكاء الاصطناعي

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

انطلقت أمس الثلاثاء بالعاصمة، المدرسة الصيفية الأولى حول التصوير الطبي بالذكاء الاصطناعي (BILD 2025 التي تتواصل على مدى ثلاثة ايام وتختتم فعالياتها غدا الخميس 4 سبتمبر 2025.

يذكر ان هذه المدرسة الصيفية جاءت بتنظيم من جامعة تونس المنار بالتعاون مع جامعة بون الألمانية والجامعة اللبنانية الأمريكية وجامعة دهوك العراقية، وتندرج في إطار شبكة ” SANAD” من أجل ذكاء اصطناعي منفتح على التقنيات الحديثة في مجال الصحة، وهي تهدف إلى تعزيز تبادل الخبرات والمعارف بين الطلبة والباحثين من ألمانيا ولبنان وتونس والعراق.

وتشمل أشغال التظاهرة الدولية على محاضرات علمية يلقيها خبراء دوليون إلى جانب ورشات تطبيقية حول التصوير الطبي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. ويتم تنظيمها بدعم من الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي (DAAD) لتكون فضاءً أكاديمياً متميزاً يساهم في تطوير البحث والابتكار في ميدان التعليم الطبي العميق بالذكاء الاصطناعي وتعزيز التعاون العلمي العربي-الألماني.

أكمل القراءة

صن نار