فلسطينيّا
خطاب يحيى السنوار … قراءة أخرى
نشرت
قبل 4 سنواتفي
من قبل
علي أبو سمرة Ali Abu Samraأخطأ السنوار وأخطأ كثيراً
رجل السياسة لا يمكنه القول ان ما تعرضنا له هو 1% مما هو موجود في غزة لأن ذلك سيدينه
رجل السياسة لا يمكنه القول ان النفق عند الشيك بعمق ستين مترا
رجل السياسة لا يمكنه القول ان مدينة الأنفاق تحت غزة بمسافة 500 كيلو متر اي اكبر من مساحة غزة اي انه تحت مستشفى الشفاء والابراج يوجد انفاق ….
رجل السياسة لا يمكنه الا مخاطبة العالم بالضحايا وهدم البيوت وقتل الأطفال لا تحديد مواقع المقاومة عسكرياً وبالتفصيل الممل
رجل السياسة لا يمكنه تقديم اية معلومة نيابة عن العسكر
رجل السياسة يجب ان لا يذكر أي شيء لا من قريب ولا من بعيد يخص العسكر …
رجل السياسة وظيفته استكمال المعركة سياسياً ليتوج النجاح العسكري بالسياسي …
رجل السياسة عليه مخاطبة ربع مليون بني آدم خرجوا في مدينة ديترويت الأمريكية نصرة له ومليون خرجوا في لندن نصرة له ..
رجل السياسة يجب عليه مخاطبة 183 عضوا ديمقراطيا اوقفو صفقة سلاح مستعجلة كانت في طريقها لإسرائيل …
رجل السياسة كان واجبا عليه مخاطبة رئيس الوزراء الكندي الذي قال لا يمكن ان يصمت العالم عن هذه الإبادة ومخاطبة وزير الخارجية السويدي الذي قال سقط عدد مروع من الأبرياء في غزة امام اعين العالم …
رجل السياسة عليه ان يقدر وضع اهلنا في الـ 48 ولا يقول لدينا عشرات الإستشهاديين في الداخل …
رجل السياسة عليه ان لا يخرج من منظومة ايصال ما حدث من عدوان على غزة للعالم الذي تغير مزاجه الشعبي معنا
رجل السياسة عليه مخاطبة بيلا حديد اهم عارضة ازياء في العالم التي نشرت على صفحتها تضامنها مع غزة و اعاد تغريدتها 21 مليون إنسان
رجل السياسة لا يقول اوقفنا الحرب إكراماً لقطر وقناة الجزيرة لأني مش قاعد بلعب معك غماي بالحارة …
السنوار غير موفق ولا يعرف عن السياسة غير اسمها … من يريد ان يتحدث بالعاطفة والعنترية اقول له اهدأ اهدأ وروق وروّقنا، البندقية يكملها السياسي …مكان ابو ابراهيم بالعسكر و ليس بالسياسة وحتى بالعسكر يجب الا يخرج للإعلام بالإطلاق ….من كان يجب ان يصرحوا بشيء عن العسكرية معروفون هم واسماؤهم ورسائلهم يفهمها الصديق قبل العدو وليس من شغل السياسيين ان يرسلوا تلك الرسائل …
اخطأت يا سنوار وأخطأت كثيراً
صحيفة لوموند الفرنسية على وجه صفحتها كتبت ( زعيم حماس يتحدث عن مدينة تحت غزة بحجم مدينة نيس الفرنسية ) تستخدم لإطلاق الصواريخ تجاه اسرائيل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ناشط فلسطيني و معتقل سابق*
تصفح أيضا
صن نار
“الأونروا”: أكثر من 415 ألف نازح بغزة يحتمون في مدارسنا
نشرت
قبل يومينفي
1 ديسمبر 2024من قبل
التحرير La Rédactionغزة – معا
قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، يوم الأحد، إن أكثر من 415 ألف نازح يحتمون حاليا في مباني مدارسها في غزة، فيما يعيش مئات الآلاف الآخرين “في ظروف أسوأ داخل ملاجئ مؤقتة”.
جاء ذلك في منشور على منصة إكس أرفقته بمقطع فيديو صوّرته إحدى النازحات من مكان نزوحها، حيث روت الصعوبات والتحديات التي تواجه النازحين في هذه المباني المخصصة فقط للتعليم، خاصة بالنسبة للنساء.
وقالت الأونروا: “أكثر من 415 ألف نازح في غزة يحتمون الآن في مباني مدارس الأونروا.. مئات آلاف الآخرين يحاولون البقاء على قيد الحياة في ظروف أكثر سوءا داخل ملاجئ مؤقتة”.
وعن النازحة التي تظهر في المقطع المصوّر، قالت الوكالة: “تقول عائشة، إحدى النازحات: هذا المكان مخصص للتعليم، وليس للسكن”، معبرة عن معاناتها ومسلطة الضوء على “التحديات الإضافية القاسية التي تواجه النساء والفتيات في الحرب”.
وقالت: “هذا المكان الذي أسكن فيه، أنا تركت بيتي ومكاني الجميل لآتي إلى هذا المكان الذي لا يتوفر فيه مقومات الحياة”.
وأضافت: “نحن هنا كنازحات فلسطينيات نعاني معاناة شديدة في الظروف الصحية والاقتصادية وتوفير المأكل والمشرب بلا أي دعم أو مساعدات”.
وتابعت: “مرافق الحياة بعيدة عنا، المرحاض بعيد، لا مكان لإعداد الطعام أو الراحة، والمكان حيث نحن موجودون غير آمن ومعرّض لخطر القصف في أي لحظة”، مؤكدة أن “كل غزة لا يوجد فيها أمن، حرمونا حق الأمن والحماية”.
وأكملت مناشدتها: “من حقوقنا أن تحمونا في وقت الحروب، نحن كنساء فلسطينيات نعاني، نحتاج دعمكم، احمونا ودافعوا عنا، نريد منكم أن توفروا للنساء اللواتي لا ذنب لهن في هذه الحرب حياة كريمة لنقدر على مواجهة المجتمع والحياة”.
وأكدت: “هذا المكان مخصص للتعليم، وهو غير صالح للسكن، هو مليء بالحشرات والذباب والصراصير، لا يوجد فيه أي مرفق صحي نحتاجه في حياتنا اليومية”.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء عدوان الاحتلال على قطاع غزة، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إلى 44,382 شهيدا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وأكثر من 105,142 مصابا، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
وتواصل إسرائيل مجازرها متجاهلة مذكرتي اعتقال أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، بحق رئيس وزرائها بنيامين نتنياهو ووزير جيشها السابق يوآف غالانت، لارتكابهما جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية بحق الفلسطينيين.
صن نار
رغم تبجّح الاحتلال بالديمقراطية وحقوق الإنسان… الأسيرات الفلسطينيات تتم معاملتهنّ بوحشية في سجونه
نشرت
قبل 6 أيامفي
27 نوفمبر 2024من قبل
التحرير La Rédactionرام الله- معا
كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، يوم الأربعاء، عن استمرار سوء الأوضاع المعيشية والاعتقالية التي تعانيها الأسيرات في سجن الدامون والمفروضة عليهن عقب السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، التي أقل ما يمكن وصفها بأنها وحشية وتزداد سوءا يوما تلو الآخر.
وأوضحت الهيئة وفقا لزيارة محاميها للسجن، أن إدارة سجن الدامون ما زالت تحرم الأسيرات من الأغطية والملابس الشتوية، في ظل البرد القارس ودخول فصل الشتاء، إذ إن كل أسيرة تمتلك معطفا شتويا واحدا، إضافة إلى أنها تمنع دخول مستلزمات النظافة والعناية الشخصية، حيث يسمح لكل أسيرة بكيس شامبو واحد فقط لا يفي بالغرض.
ونقلت الأسيرات اللواتي تمت زيارتهن لمحامي الهيئة، أن الطعام قليل وسيئ، إذ إنهن يتناولن البقوليات منذ أكثر من 7 أشهر، ما أدى إلى إصابتهن بالإمساك، كما أن السجانين يقتحمون الغرف دون مراعاة خصوصية الأسيرات وبطريقة همجية، ويستولون على أغراضهن الشخصية، وفي بعض الأحيان يرشون الغاز داخل الغرف، بالتزامن مع فرض عقوبات جماعية دون سبب وإلقاء الشتائم عليهن، وأضافت الأسيرات أنه مؤخرا قام نائب مدير سجن الدامون بضرب الأسيرات بنفسه.
وأشارت الهيئة إلى أن الأسيرات يتجنبن الخروج إلى عيادة السجن رغم رداءة الوضع الصحي بسبب قيام إدارة السجون بالتحقيق معهن بدلا من عرضهن على العيادة.
وأفادت الأسيرات اللواتي تمت زيارتهن الثلاثاء، بأن إدارة سجن الدامون وضعت عازل بلاستيك على أبواب كل الغرف لمنع الأسيرات من التواصل مع بعضهن البعض.
صن نار
القدس… بلدية الاحتلال توزع قرارات هدم في سلوان
نشرت
قبل أسبوع واحدفي
24 نوفمبر 2024من قبل
التحرير La Rédactionالقدس- معا
وزعت طواقم بلدية الاحتلال، يوم الأحد، قرارات هدم في حي البستان في بلدة سلوان، بمدينة القدس.
واقتحمت طواقم بلدية الاحتلال برفقة عناصر الشرطة الاسرائيلية، حي البستان في سلوان، وقامت بتعليق قرارات هدم على المنشآت، إضافة الى توزيع انذارات.
وقامت بتصوير منشآت الحي، والشوارع فيه.
ويتهدد خطر الهدم حي البستان بأكمله، لإقامة ما يسمى “حديقة الملك”، وبدأت البلدية خلال الأسابيع الأخيرة بتنفيذ عمليات هدم في الحي، وشملت منشآت سكنية، خيمة الاعتصام، ومركز “البستان”.
ورفضت البلدية السنوات الماضية، المخططات الهندسية التي قدمها السكان،وأقرت قرارات هدم الحي الذي يضم أكثر من 80 منشأة.
استطلاع
صن نار
- جور نارقبل 18 ساعة
ورقات يتيم… الورقة 92
- اقتصادياقبل يومين
النكهة التونسية في الصالون الدولي للشكلاطة والمرطبات
- اجتماعياقبل يومين
غدا الاثنين… انطلاق امتحانات الثلاثي الأوّل
- ثقافياقبل يومين
اختتام أيام قرطاج المسرحية
- ثقافياقبل يومين
قريبا… “أيام سينما الجبل” بعين دراهم، والسينما التونسية إلى أين؟
- صن نارقبل يومين
الذكاء الاصطناعي و إدارة المشاريع بتونس
- صن نارقبل يومين
مستبقا صراعه مع الصين… “بايدن” يمهّد لخلفه “ترامب”، الطريق نحو إفريقيا
- صن نارقبل يومين
“الأونروا”: أكثر من 415 ألف نازح بغزة يحتمون في مدارسنا