تابعنا على

صن نار

ردّا على اغتيال السنوار… “عملية البحر الميّت” تفتك بجنود الاحتلال

نشرت

في

القدس- وكالات

كعادة إعلام الاحتلال في التعتيم على خسائره، أعلنت القناة 14 العبرية عن “إصابة” جنديين إسرائيليين بجروح متفاوتة في عملية إطلاق نار قرب البحر الميت.

وأكد جيش الاحتلال نجاح ثلاثة مقاومين في اختراق الجدار الحدودي مع الأردن، مشيرًا إلى أن اشتباكات تدور مع الجنود في جنوب البحر الميت.

وقالت يديعوت أحرونوت العبرية، إنّ المنفذين الثلاثة في عملية البحر الميت كانوا يرتدون زيًا عسكريًا أردنيًا.

وأشارت الصحيفة العبرية إلى اشتباه بوجود مزيد من المسلحين الذين تسللوا من الأردن.

وفي تفاصيل الحدث، قالت مصادر عبرية، إن ثلاثة مقاومين نفذوا عملية إطلاق نار عند مدخل إحدى المستوطنات جنوب نهر الأردن، وقوات كبيرة من الاحتلال تهرع للمكان.

وأفادت القناة 13 العبرية بارتقاء مقاومين اثنين، وانسحاب الثالث بعد تنفيذ عملية إطلاق النار جنوب البحر الميت.

من جانبه، نفى الجيش الأردني، الجمعة، اجتياز عسكريين الحدود الغربية باتجاه إسرائيل، عقب حادثة إطلاق النار التي وقعت جنوب البحر الميت.

جاء ذلك في بيان للجيش، نشره على موقعه الإلكتروني، بعد نشر إعلام عبري صورة لجثة أحد منفذي حادثة البحر الميت وهو يرتدي زيا عسكريا.

ونقل البيان عن “مصدر عسكري مسؤول” قوله: “لا صحة لما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام العبرية من اجتياز عسكريين أردنيين الحدود الغربية للمملكة الأردنية الهاشمية”.

وأوضح الجيش أنه “يتابع التطورات”، مؤكدا “ضرورة تلقي المعلومات من مصادرها الرسمية وعدم تداول الشائعات والأخبار المظللة”.

وقبل ساعات، قال الجيش الإسرائيلي في بيان له: “رصدت قوات الجيش الإسرائيلي عددا من المسلحين تسللوا من الأردن نحو الأراضي الإسرائيلية جنوب بحر الميت”.

وأضاف: “هرعت قوات الجيش إلى المكان وتمكنت من تحييد مسلحين اثنين أطلقا النار نحوها”، مضيفا أن قواته تقوم “بتمشيط المنطقة”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

فضيحة في الانتخابات الأمريكية… “إيلون ماسك” يعرض أموالا للتصويت لفائدة ترامب!

نشرت

في

واشنطن ـ وكالات

في خطوة مثيرة للجدل، عرَض إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركتيْ “تسلا” و”إكس (الاسم الجديد لمنصة تويتر)، مبلغ 100 دولار للناخبين المسجلين في بنسلفانيا، مقابل توقيعهم على عريضة مؤيِّدة للرئيس السابق دونالد ترامب.

الإعلان جاء عبر منصة “X”، حيث خاطب ماسك أكثر من 200 مليون متابع قائلاً: “إذا كنت ناخباً مسجلاً في بنسلفانيا، فيمكنك أنت ومن تُحيله الحصول على 100 دولار عند توقيع العريضة الداعمة لحرية التعبير وحق حمل السلاح”.

العريضة، التي تُروِّج لها لجنة العمل السياسي “أمريكا PAC” التي أسسها ماسك لدعم حملة ترمب، تدعو للدفاع عن التعديلين الأول والثاني في الدستور الأمريكي، اللذين يضمنان حرية التعبير وحمل السلاح.

ويقدم ماسك أيضاً مكافآت إضافية قدرها 47 دولاراً لكل ناخب تجري إحالتهم للتوقيع على العريضة، مما يجعل هذا العرض أكثر جاذبية لمؤيدي ترمب في الولايات المتأرجحة.

الهدف من هذه المبادرة هو تسجيل مليون ناخب في ولايات رئيسية مثل بنسلفانيا، وجورجيا، ونيفادا، وأريزونا، وميشيغان، وويسكونسن، وكارولينا الشمالية، قبل الموعد النهائي لتسجيل الناخبين في 21 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي.

ورغم أن القانون الفيدرالي يحظر دفع الأموال للتصويت أو التسجيل، فإن الخبراء القانونيين يشيرون إلى أن هذه المبادرة لا تشكل انتهاكاً للقانون؛ لأن التعويض يجري تقديمه مقابل التوقيع على عريضة، وليس مقابل التصويت نفسه.

هذه المبادرة تأتي في وقت حساس سياسياً، حيث يستعدُّ الأمريكيون للانتخابات الرئاسية المقبلة، وتشكل بنسلفانيا ولاية حاسمة في تحديد الفائز.

ماسك، الذي استضاف مؤخراً ندوة “أمريكا PAC” في بنسلفانيا، شدد على أهمية الولاية في الانتخابات الحالية، واصفاً إياها بأنها المحور في تحديد مستقبل الولايات المتحدة والعالم الغربي.

وتظل ردود الفعل حول المبادرة متفاوتة، إذ لا يزال البعض مترددين في اتخاذ موقف نهائي تجاه دعم ترامب، معبرين عن احترامهم لماسك ودوره القيادي، لكنهم متحفظون بسبب أحداث سابقة مثل هجوم 6 جانفي (كانون الثاني) 2021 على الكونغرس.

أكمل القراءة

صن نار

أزمة دبلوماسية بين بيروت وطهران… بسبب “تدخل فاضح” في الشأن اللبناني

نشرت

في

بيروت ـ روسيا اليوم

في مقابلة له مع جريدة “لوفيغارو” الفرنسية، أعلن رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف أن بلاده “مستعدة للتفاوض مع فرنسا” بشأن تطبيق القرار 1701 الذي ينص على نشر الجيش اللبناني فقط في الجنوب.

ومن جنيف قال قاليباف: نعتقد أن إيران ستكون مستعدة للتفاوض بشكل ملموس حول إجراءات تنفيذ القرار 1701 مع فرنسا، التي ستعمل كدولة وسيط بين حزب الله وإسرائيل”.

وتابع قائلا: “إيران مستعدة للتفاوض مع فرنسا، الدولة التي تحمي لبنان تقليديا، حول الشروط الملموسة لتطبيق قرار الأمم المتحدة الرقم 1701”.

وردا على هذا التصريح، طلب رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان نجيب ميقاتي من وزارة الخارجية استدعاء القائم بأعمال السفارة الإيرانية في بيروت احتجاجا على ما اعتبره تدخلا فاضحا في الشأن اللبناني..

وطلب ميقاتي من وزير الخارجية إبلاغ القائم بالأعمال الإيراني الموقف اللبناني في هذا الصدد وبأنه حق لبناني فقط، كما أن بيروت ترفض أية وصاية مفروضة.

وقال: “نستغرب هذا الموقف الذي يشكل تدخلا فاضحا في الشأن اللبناني، ومحاولة لتكريس وصاية مرفوضة على لبنان، علما أننا كنا أبلغنا وير خارجية إيران ورئيس مجلس الشورى خلال زيارتيهما إلى لبنان أخيرا بضرورة تفهم الوضع اللبناني خصوصا وأن لبنان يتعرض لعدوان إسرائيلي غير مسبوق ونعمل لدى جميع أصدقاء لبنان ومنهم فرنسا للضغط على إسرائيل لوقف إطلاق النار”.

وتابع ميقاتي “أن موضوع التفاوض لتطبيق القرار الدولي الرقم 1701 تتولاه الدولة اللبنانية، ومطلوب من الجميع دعمها في هذا التوجه، لا السعي لفرض وصايات جديدة مرفوضة بكل الاعتبارات الوطنية والسيادية”.

ومن جهته، سارع البرلمان الإيراني، إلى نفي هذا الحديث مؤكدا أن طهران تدعم كل ما توافق عليه الحكومة اللبنانية والمقاومة لتحقيق وقف مستدام لإطلاق النار..

يذكر أن القرار 1701 المشار إليه، صدر عن مجلس الأمن في أوت ـ آب 2006 بهدف إنهاء الحرب بين حزب الله وإسرائيل في جنوب لبنان بعد 34 يوما من الصراع، ويتضمن بنودا بهدف حفظ الأمن والسلام ووقف إطلاق النار.

أكمل القراءة

صن نار

السنوار وقت الاستشهاد… في آخر لحظاته ألقى قنبلتين على جيش الاحتلال

نشرت

في

غزة – معا

قال جيش الاحتلال ان السنوار ألقى في آخر لحظاته قنبلتين على القوة المهاجمة قبل ان تتوجه نيران الدبابات نحوه.

واضاف”بعد اغتيال يحيى السنوار لا يزال هناك عناصر في حماس يعرفون كيف يديرون الأمور”.

وقال “نعلم أن يحيى السنوار كان رئيس الجناح العسكري لحماس في الأشهر الأخيرة منذ اغتيال محمد ضيف”.

وقد كشف الجيش الإسرائيلي عن آخر لحظات الاشتباك بين عدد من جنوده وقائد حركة المقاومة الإسلامية (حماس) يحيى السنوار. .

وقال الجيش الإسرائيلي إن السنوار ألقى في آخر لحظاته قنبلتين على القوة المهاجمة قبل توجيه نيران الدبابات نحوه.

ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر عسكري تأكيده أن أحد الجنود الإسرائيليين أصيب بجراح خطرة برصاص السنوار ومرافقيه.

كما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن قائد الكتيبة المشتبكة مع السنوار، أنه ألقى قنابل يدوية قبل وبعد إصابته بذراعه.

وفي وقت سابق، قال الجيش الإسرائيلي إن قواته رصدت 3 أشخاص الأربعاء في حي تل السلطان غربي مدينة رفح جنوبي القطاع.

ووفق الرواية الإسرائيلية، بادرت قوات الاحتلال للاشتباك مع هؤلاء الأشخاص دون أن تتمكن من تحديد هوياتهم، في حين لجأ أحدهم -تبين لاحقا أنه السنوار- بمفرده إلى أحد المباني، قبل أن تمسح طائرة مسيّرة إسرائيلية المنطقة.

وتظهر الصور التي نشرها الجيش الإسرائيلي، السنوار وهو ملثم يجلس على أحد المقاعد ويلقي لوحا خشبيا نحو مسيّرة إسرائيلية دخلت إلى المبنى، قبل أن يتم استهدافه بإطلاق قذيفة دبابة على المبنى.

أكمل القراءة

صن نار