تابعنا على

صن نار

مدير عام جديد على رأس المركز الوطني للإعلامية

نشرت

في

أعلنت وزارة تكنولوجيات الإتصال، أنّه تمّت تسمية مدير عام جديد على رأس المركز الوطني للإعلامية.

وبينت الوزارة في بلاغها أن فيصل السبوعي، الذي عيّن في هذه الخطة، هو مهندس عام متحصل على الشهادة الوطنية لمهندس اختصاص إعلامية متخرج من كلية العلوم بتونس ودارس بالأكاديمية الدولية للحوكمة الرشيدة.

كما يمتلك السبوعي، خبرة مهنية في مجال تكنولوجيات المعلومات تتجاوز 28 سنة وشغل سابقا العديد من الخطط الوظيفية على غرار مدير المشاريع المجددة والخدمات على الخط ومدير التطبيقات المشتركة والمساندة وكاتب عام بالمركز الوطني للإعلامية.

وتولى وساهم في قيادة العديد من المشاريع الوطنية الكبرى على غرار مشروع رقمنة الخدمات الاجتماعية ومشروع تأهيل المنظومة الوطنية للتصرف في الحالة المدنية.

وفيصل السبوعي خبير دولي في قيادة مشاريع تطوير المنظومات المعلوماتية والمخططات المديرية المشتركة والتجارة الإلكترونية والترابط البيني بين التطبيقات.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

غزة… “حرب الاستيلاء على المساعدات” تشتعل بين مسلحي حماس وخصومهم، واتهامات متبادلة بالنهب

نشرت

في

القاهرة- معا

قالت جماعات تقودها حركة حماس إنها “نفذت حكم الإعدام” في حق أربعة رجال بتهمة نهب شاحنات مساعدات إنسانية دخلت قطاع غزة، حسبما أفادت “رويترز” نقلا عن مصادر مطلعة اليوم الإثنين، في وقت تصاعدت فيه الخلافات داخل القطاع بشأن حماية قوافل الإغاثة.

ووفقا للمصادر، فإن الأربعة تورطوا في حادثة وقعت الأسبوع الماضي أسفرت عن استشهاد ستة من عناصر حماس بغارة جوية إسرائيلية أثناء محاولتهم منع مسلحين من الاستيلاء على شاحنات المساعدات.

وأضافت المصادر أن “المجرمين الأربعة الذين تم إعدامهم تورطوا في جرائم نهب وتسببوا في مقتل أفراد من القوة المكلفة بتأمين شاحنات المساعدات”.

وأعلنت مجموعة تُعرّف نفسها باسم “المقاومة الفلسطينية” أن هناك سبعة مشتبهين آخرين يتم تعقبهم.

يأتي ذلك في وقت بدأت فيه المساعدات الإنسانية بالتدفق إلى القطاع بعد أن خففت إسرائيل حصارا فرضته في آذار/ مارس الماضي، والذي تسبب في مجاعة تهدد نصف مليون شخص بحسب تقارير رقابية دولية.

ورغم ذلك، أشارت منظمات إغاثة إلى أن عمليات النهب تعيق تسليم المساعدات، محملة إسرائيل مسؤولية الوضع الإنساني المتدهور الذي أدى إلى اليأس الواسع بين السكان. في المقابل، اتهمت إسرائيل حركة حماس بسرقة المساعدات، وهو ما نفته الحركة.

واتهم مسؤولون عسكريون إسرائيليون حماس بأنها تستلم الشحنات بدلا من حمايتها.

وتواجه حماس تحديات متزايدة لسيطرتها على القطاع، حيث شهدت احتجاجات واسعة في الأشهر الماضية وظهور جماعات مسلحة قالت حماس إنها تمارس أعمال النهب، وردت الحركة على ذلك بإطلاق النار على المتهمين في الأماكن العامة.

وفي رفح، الخاضعة لسيطرة الجيش الإسرائيلي، أعلن ياسر أبو شباب، زعيم عشائري، عن تشكيل قوة لتأمين دخول المساعدات إلى بعض المناطق، ونشر صورا لمسلحين يتسلمون وينظمون مرور الشاحنات.

حماس، التي لا تستطيع العمل في منطقة رفح، اتهمت أبو شباب سابقًا بنهب المساعدات والارتباط بإسرائيل، فيما نفى أبو شباب عبر صفحته على فيسبوك هذه الاتهامات، مؤكدًا أنه ليس بديلًا لأي جهة حكومية.

ووصفته الصفحة بأنه “قائد شعبي تصدى للفساد والنهب” وساهم في حماية قوافل الإغاثة. لكن مسؤولًا أمنيًا في حماس قال إن أبو شباب “أداة يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي لتفكيك الجبهة الداخلية الفلسطينية”.

وفيما يتعلق بدور الأمم المتحدة، أكدت متحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) أن المكتب لا يدفع لأحد مقابل حراسة شاحنات المساعدات، بل يعمل على بناء الثقة مع المجتمعات والتواصل مع السلطات من أجل إدخال المزيد من المساعدات عبر طرق ومعابر إضافية.

أكمل القراءة

صن نار

من دولة واحدة إلى فسيفساء طوائف وقوميات: بعد كردستان العراق… “كردستان سوريا” يعلن عن نفسه!

نشرت

في

دمشق ـ وكالات

قال القيادي الكردي البارز بدران جيا كورد لوكالة فرانس بريس الإثنين إنه “لا يمكن التنازل” عن مطلب التعددية اللامركزية في إدارة النظام السياسي في سوريا، في وقت يعتزم وفد من الإدارة الذاتية التوجه “قريبا” الى دمشق لاستكمال المحادثات مع السلطة الانتقالية.

وقع الطرفان اتفاقا في 11 آذار/مارس، يقضي “بدمج” كافة المؤسسات التابعة للإدارة الذاتية في إطار الدولة السورية، ويُفترض استكمال تطبيقه بحلول نهاية العام.

إلا أن الإدارة الذاتية وجهت لاحقا انتقادات الى السلطة على خلفية الاعلان الدستوري ثم تشكيل حكومة قالت انها لا تعكس التنوع في سوريا. وطالبت القوى الكردية الشهر الماضي بدولة “ديمقراطية لامركزية”، فيما ردت دمشق بتأكيد رفضها “محاولات فرض واقع تقسيمي” في البلاد.

وأكد جيا كورد أن “سوريا لامركزية تعددية ديمقراطية هي الحل الأمثل لجميع القضايا العالقة راهنا”. وأعرب عن اعتقاده بأنه “لا يمكن إدارة فسيفساء المجتمع السوري بنظام سياسي يحتكر جميع الصلاحيات ولا يعترف بخصوصية المناطق والمكونات”.

وأضاف “هذا الطرح سيكون من القضايا الأساسية للتفاوض، ولا يمكن التنازل عنه”.

وتعتزم لجنة تمثل مختلف الأحزاب الكردية التوجه “قريبا الى دمشق لمناقشة القضية الكردية وكيفية تضمين حقوق الشعب الكردي دستوريا”، وفق القيادي، من دون تحديد موعد الاجتماع.

وتضمن اتفاق وقعه أحمد الجولاني مع قائد قوات سوريا الديموقراطية مظلوم عبدي، بنودا عدة نصّ أبرزها على “دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز”.

ونص الاتفاق كذلك على أن المكون الكردي “مجتمع أصيل في الدولة السورية” التي “تضمن حقه في المواطنة وكافة حقوقه الدستورية”، في موازاة “رفض دعوات التقسيم وخطاب الكراهية”.

وحذّر وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني الشهر الحالي من أن “المماطلة” في تنفيذ الاتفاق “ستطيل أمد الفوضى” في البلاد. واعتبر تنفيذه “عملية معقدة وحساسة لكنها ضرورية”.

وينتقد الأكراد الذين عانوا لعقود قبل اندلاع النزاع من التهميش والإقصاء، سعي السلطة الجديدة الى تكريس مركزية القرار وإقصاء مكونات رئيسة من إدارة المرحلة الانتقالية.

ورغم التباينات القائمة، أشار بدران جيا كورد إلى أن “حوارنا مستمر مع الحكومة السورية الموقتة”، موضحا أنه يطال “ملفات صعبة ومعقدة” ويتطلب “مدّ المزيد من جسور الثقة بين الطرفين أكثر من أي وقت مضى”.

وشدد على أن “التفكير المركزي لإدارة القضايا (العالقة) من دون قبول شراكة حقيقية وتوزيع الأدوار والصلاحيات بين المركز والمناطق، يجعل من المفاوضات عملية صعبة وتسير ببطء”.

وتسيطر الإدارة الذاتية على مساحات واسعة في شمال وشرق سوريا، تضم أبرز حقول النفط والغاز التي تحتاج السلطة الجديدة في دمشق الى مواردها.

وشكّلت قوات سوريا الديمقراطية، ذراعها العسكرية، رأس حربة في قتال تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وتمكنت بدعم من التحالف الدولي بقيادة واشنطن من دحره في آخر معاقل سيطرته عام 2019.

وطالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال لقائه الشرع الشهر الحالي في الرياض “بتحمل مسؤولية مراكز اعتقال” مقاتلي التنظيم المتطرف، الذين يحتجز المقاتلون الأكراد الآلاف منهم، عدا عن أفراد عائلاتهم.

وتعتبر واشنطن، التي رفعت عقوباتها عن سوريا وفتحت صفحة علاقات جديدة معها، “من المشجعين والمسهلين لعملية التفاوض الجارية مع دمشق”، وفق القيادي الكردي.

وأوردت الرئاسة السورية في بيان لها عقب لقاء الجولاني المبعوث الأمريكي الى سوريا توم باراك في اسطنبول السبت، إن الجانبين أكدا “ضرورة تطبيق اتفاق شامل مع قوات سوريا الديمقراطية، يضمن عودة سيادة الحكومة السورية على كامل الأراضي السورية، مع بحث آليات دمج هذه القوات ضمن مؤسسات الدولة”.

أكمل القراءة

صن نار

مستشارها ينتقد بشدّة جرائم الكيان في غزّة… هل تحررت ألمانيا أخيرا من قبضتهم؟

نشرت

في

برلين ـ وكالات

انتقد المستشار الألماني فريدريش ميرتس بشدة الاثنين تكثيف اسرائيل هجومها على قطاع غزة، مؤكدا أنه لم يعد يفهم هدف جيشها وحذر من أنه لن يتمكن بعد الآن من دعم حكومة بنيامين نتنياهو، ووصف هجوم الجيش الإسرائيلي على مدرسة فهمي الجرجاوي في غزة التي تؤوي نازحين فلسطينيين بأنه “مأساة إنسانية وكارثة سياسية”.

وقال في تصريح إذاعي “بصراحة، لم أعد أفهم ما يفعله الجيش الإسرائيلي الآن في قطاع غزة، وما الهدف منه”.

وذكر ميرتس أنه سيلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هذا الأسبوع.

وقال: “عقدنا اجتماعات مغلقة (مع نتنياهو) من قبل. وزرته مرتين خلال العامين الماضيين، وأخبرته خلف الأبواب المغلقة بألا يبالغ”.

وأوضح أن على بلاده أن تكون أكثر دقة من أية دولة أخرى في العالم عند تقديم توصيات علنية لإسرائيل.

وأشار إلى أن بلاده لديها مصلحة قوية في البقاء إلى جانب إسرائيل، وأن إسرائيل لديها أيضا مصلحة في أن تظل الشريك الأكثر أهمية لألمانيا في أوروبا.

وأضاف: “أريد أن يبقى الأمر على هذا النحو، لكن لا ينبغي للحكومة الإسرائيلية أن تفعل أي شيء لم يعد أصدقاؤها الأقربون يرغبون في قبوله”.

وأكد بأن حل الدولتين بين إسرائيل وفلسطين هو الحل الصحيح للمنطقة على المدى الطويل.

وتعليقا على استهداف إسرائيل مدرسة فهمي الجرجاوي في قطاع غزة قال المستشار الألماني: “إن الهجوم على المدرسة مأساة إنسانية وكارثة سياسية”.

وأضاف “الطريقة التي تضرر جراءها السكان المدنيون، كما هي الحال بشكل متزايد في الأيام الأخيرة، لم يعد من الممكن تبريرها بمحاربة إرهاب حماس”.

وقال إن على برلين أن تكون مُتحفِّظة في تقديم النصائح العلنية لإسرائيل، وهو ما لا تفعله مع أية دولة أخرى في العالم، في إحالة إلى عقدة ألمانيا من مخلفات النظام النازي في الحرب العالمية الثانية وسهولة اتهامها باللاسامية لأي سبب..

وقال ميرتس “السؤال هو: ما مدى وضوح انتقادنا الآن، ولأسباب تاريخية، أنا أكثر تحفظا”.

لكنه أضاف أنه “عندما يتم تجاوز الحدود، وعندما يتم انتهاك القانون الإنساني الدولي… يجب على المستشار الألماني أن يتحدث علانية أيضا”، منددا بحزم نادر بممارسات إسرائيل التي تعد برلين أحد أبرز حلفائها، إلى جانب الولايات المتحدة.

ولفت ميرتس إلى أنه يريد أن تبقى ألمانيا “الشريك الأهم لإسرائيل في أوروبا”.

وأكد أنه “يتعين على الحكومة الإسرائيلية عدم القيام بأي فعل لم يعد أصدقاؤها المقربون مستعدين لقبوله”.

وقال في مؤتمر صحفي عقده في مدريد مع نظيره الإسباني “إن الوضع الإنساني غير مقبول ويجب تحسينه بسرعة، ولهذا السبب طلبت من (إسرائيل) مرة جديدة ضمان إيصال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة”.

وأكد فاديفول أنه “لا ينبغي أن يكون هناك ترحيل من قطاع غزة، ولا ينبغي أن تكون هناك رغبة في تجويع الناس”.

ويفتقر الفلسطينيون في قطاع غزة إلى المواد الأساسية من غذاء ومياه ووقود وأدوية، بعد أكثر من شهرين من الحصار الكامل ومنع دخول المساعدات الإنسانية. وخففت إسرائيل جزئيا فقط هذا الحصار الاثنين الماضي.

أكمل القراءة

صن نار