ايا وفى العيد ووفى مرقو وبدات الموجيرة تزنزن على المصيف ، قلتلها ملك الموت يعطي راحة خلي نتذهنو فتيتة من غصرة العلوش وهاكة الزوز كيلو حلو الي خذيتهم والروبة الي لتوة معلقة في القلص تقول كنت زنطة قال شنو عيدك ويجيشي حد يقبل تلبسها ، ايا اهو ما جانا حد وترزينا في الحلو والروبة في الفاضي ،
– ايا بالله لم عليا عسلك قلو علوش قلو حلو الي يسمع يقول هذا خذالنا فرتون وهو حتى عباية بلاطة لحم ما فيهش وخلاني في الحشمة قدام امي وخواتي العادة نبعثلها من القلاية وطريفات مشوي والسنة كدسنا هكك ما عطيناها شي خلاف الكتف مع العادة وقديمة من المسلان واوكة جاب ربي تفاهمت معاها تجي معانا نهار نعمل الدوارة ، ايا انسى ما تتحدث وقلي شعملنا في الصيف واهو نقلك لا تقلي نكري دار ولا زمارة ، نحب وتيل نعمل نهارين والا هوما ثلاثة بالوهرة ولا تمكني في دار ونشد الكوجينة وانا نصنف للناس الماشية والجاية ، بعدلي الي هذا يحك راسو يحط دلاعة تحت ضبوطو ويصب الزيت وانا الخدامة الي خليتهالهم خواتك وجماعتك ، عوض تعمل كيفي توصيهم ما يجي حد كيف ما عملت انا وخلاف سجيعة اختي وبناتها وانسابها وسرور بنت خلتي والعادل خويا هاكة عاد ما يهزلو حد العين ، ما كادس يجي حد من جماعتي
– توة بالله تقلي وتيل وكان حتى الدنيا باهية والدولاب داير توة نخلي كاغظ الدار مرهون ونهزك اما فهمني ها الليلتين تكلفهملي بالملاين فاش قام ، ايا تعرفشي كيفاش شقولك من العشية للعشية نهزكم نهار للكازينو ونهار للشفار ونهار للشقاف ونشقشقوا لحيمتنا ونباتو على ارضنا في دويرتنا وفي الاخر تلكلو بحر وماء كيف هون كيف طبرقة كيف اليونان
– برة يعطيهالي بين الاوذان باش ما عادش نسمع كلامك هذا الي يفرك اللحم ، حقة على ذكر اللحم نحبك تاخذلنا فخذ علوش بعدلي افخاذ هاكة القطوس الي جبتهولنا مشاوا للقلاية وانا مستاذنة العادل خويا وسجيعة وبنتها يتعشاوا بحذانا وفرد مرة جيبلنا بطيطخة سمحة ودلاعة ومن الغلة من كل شي فتيتة وللسهرية توة بعد نقضيوا مع بعضنا الجيلاط والفاكية …
– ايا تعرفشي كانك بنت امك اخرج توة نمشيوا للوتيل ويتكلفلي ارخص من ضيافة العادل وسجيعة