ويل للمترشحين، الذين إذا خطبُوا في الناس يكذبُون، وإذا صرخوا للُعَابهم ينثُرون، وإذا أكَلوا لا يَشْبعُون، والثمنَ لا يدفعُون، وإذا وعدوا لعُهُودهم يتنكّرون، ألا يعلم هؤلاء...
من ليس باستطاعته أن يضحك ويمرح، لا يجب أن نأخذ ما يقوله على محمل الجدّ أبدا… هكذا يقول الكاتب النمساوي توماس برنار. في محفل الخصال البشرية...
المتابع للاوضاع في تونس وعلى جميع المستويات … سياسيا ..اجتماعيا ..ثقافيا .. اقتصاديا ..كرويّا ..وبتواطؤ اعلامي خطير ما يحسش في لحظة صادقة وعميقة انو موش فقط...
أثار تصريح فتحي تيتاي عضو الهيئة المديرة للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بقفصة، الذي علّق فيه على حادثة تعنيف أب لابنته و اعتدائه الشديد عليها...
لنتّفق اوّلا انّ الوطنيّة وفي ايّ مجال لم تكن يوما احساسا ولا فعلا مرادفا لاحلام مراهق صبيّ، يفرح ويبكي لاتفه الاسباب … بل هي شعور بالمسؤولية...
صفّق بعض الأغبياء من العرب طويلا لمخرجات وقرارات القمّة العربية بالجزائر…وخرج علينا بعض قادة العرب يزعمون إن هذه القمّة هي قمّة لمّ الشمل بامتياز…عن أي لمّ...
شيء متوقع ان تشح المساحات التجارية من مخزون و عرض المواد الغذائية بل ان التوقعات المنجرة عن ضرب قرارات جويلية كان بالإمكان ان تكون أشد وطاة...
عاشت وسائل التواصل الاجتماعي يوم 31 اكتوبر على اخبار وتعاليق مهرجان الهالويين في عديد البلدان الغربية وبعض البلدان العربية ..وجاءت جلّ التعاليق مكشّرة عن انياب التنديد...
لا مخرج لنا من هذه الورطة إلا عندما يصبح أهل الفن بيننا رجال ديننا…وأهل الفن هم كل من يستطيع أن ينفخ فينا روح الله إلى الحد...
يخرج علينا أتباع ساكن قرطاج يدافعون عن مولاهم وعن خياراته واختياراته…هم يقولون أن مولاهم ليس مسؤولا عن هذا الخراب الذي تعيشه البلاد ويكتوي بناره العباد …ويصرّون...