تابعنا على

صن نار

على تخوم روسيا… القوات الأمريكية باقية في ليتوانيا لأجل غير مسمى

نشرت

في

فيلنيوس ـ نوفوستي

أشارت السفيرة كارا ماكدونالد إلى أن الوضع بالنسبة لفيلنيوس لن يتغير حتى بعد عام 2026، عندما تعتزم واشنطن إعادة النظر في استراتيجية نشر قواتها خارج الولايات المتحدة.

جاء ذلك وفقا لما صرحت به ماكدونالد لإذاعة LRT الوطنية، حيث قالت: “أود التأكيد على ان إقامتنا المستمرة في ليتوانيا ذات طبيعة غير محددة”، وأشارت إلى أنها أجرت مشاورات في البنتاغون قبل مغادرتها إلى ليتوانيا، وكذلك مع القيادة الأوروبية للقوات المسلحة الأمريكية. ووفقا لها، فالوضع بالنسبة لفيلنيوس لن يتغير بعد عام 2026، عندما تعتزم واشنطن إعادة النظر في استراتيجية نشر قواتها خارج الولايات المتحدة.

وتتمركز وحدات تناوبية على مستوى كتيبة في ليتوانيا منذ أفريل 2014 كجزء من مهمة “العزم الأطلسي” Atlantic Resolve، وقد تم تنفيذ أكثر من 10 دورات منذ ذلك الحين، وعادة ما يصل حلفاء الولايات المتحدة إلى ليتوانيا بعربات مدرعة ثقيلة، مثل دبابات “أبرامز” ومدرعات المشاة القتالية “برادلي”.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

خبراء الكيان يستشرفون حربه القادمة: بعد إيران… مصر؟!

نشرت

في

تل ابيب ـ مصادر

قال المستشرق الإسرائيلي والمتخصص في الشؤون العربية تسفي يحزكيلي، إن السلام البارد مع مصر يجب أن يستبدل بحرب باردة معها وإنه يجب أن يكون الدور عليها بعد إيران.

وأضاف خلال ندوة عن مصر بثتها قناة i24news الإخبارية الإسرائيلية، أن مصر بدأت بالفعل تستبدل السلام البارد بحرب باردة، مؤكدا أن الجار الجنوبي لإسرائيل – في إشارة لمصر – يزداد جرأة تجاه إسرائيل تدريجيا.

وقال يحزكيلي إن الشارع المصري الذي لم يحبنا يوما، راقب الحرب الإسرائيلية الإيرانية عن كثب، وأولئك الذين كانوا يكرهون الشيعة، هللوا هذه المرة للإيرانيين.

وحول سؤال هل ستكون الحرب القادمة ضد مصر؟، قال تسفي يحزكيلي خلال الندوة إنه يجب أن تكون كذلك.

وحضر الندوة بجانب تسفي يحزكيلي إيدي كوهين، المستشرق الإسرائيلي أيضا والمؤثر على مواقع التواصل الاجتماعي، وروث واسرمان لاندا، الخبيرة الإسرائيلية في شؤون الشرق الأوسط، ويوني بن مناحيم، المستشرق والمستشار الاستراتيجي، والخبير العسكري الإسرائيلي إيلي ديكل.

وخلال الندوة شن المقدم لاحتياط إيلي ديكل، الخبير في الشؤون المصرية، هجوما حدا على مصر قائلا: “إننا لا نرى المصريين وأفعالهم في سيناء بشكل صحيح وقد يكون هذا هو الخطأ التالي”.

أكمل القراءة

صن نار

اختراق أسرار إيران وأيضا دول الخليج… أو: عندما تكون الهند في خدمة الكيان!

نشرت

في

طهران ـ وكالات

نشرت صحيفة “كيهان” الإيرانية تقريرا كشفت من خلاله عن اختراق إسرائيلي كبير للبرمجيات الحكومية في إيران استهدف السجل المدني (الحالة المدنية) وبيانات جوازات السفر وأنظمة المطارات والمعدات العسكرية.

وفي تقرير تحت عنوان “كيف دخل برنامج الاختراق إلى البلاد؟”، تقول الصحيفة إنه “على مدى العقدين الماضيين هيمن الهنود على صناعة البرمجيات بشكل كبير ونتيجة لذلك ازداد انجذاب دول الخليج وإيران إلى البرمجيات والمبرمجين الهنود”.

وأضافت “كيهان” أن العديد من البرامج التي نشأت في الهند واستخدمت في المكاتب الحكومية في إيران، تم توظيفها لنقل معلومات حساسة إلى إسرائيل.

وبحسب الصحيفة، كشف عن هذه النتائج بعد تحقيق أمني أعقب عملية اختراق متطورة للموساد لخوادم معلومات في إيران.

وأفاد التقرير بأن التحقيق بالتعاون مع مستشارين من الصين وروسيا، كشف عن نتائج مثيرة للقلق بشأن انتشار واسع النطاق لبرامج أجنبية مصدرها الهند.

وقالت إن التواصل بين المطورين الهنود والأطراف المشتبه بها جرى عبر شبكة ستارلينك الفضائية خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية التي أنشأها إيلون ماسك.

وأوضحت أن العديد من البرامج الهندية المستخدمة في إيران هي في الواقع إسرائيلية وتحتوي على برمجيات خلفية ترسل بيانات مباشرة إلى إسرائيل.

ويشمل ذلك معلومات حساسة مثل السجل المدني، وبيانات جوازات السفر، وأنظمة المطارات، وما شابه.

والأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن هذا البرنامج يعطّل أحيانا المعدات العسكرية ويتيح عمليات التحكم عن بعد.

وذكرت أن برامج مشابهة لتلك المستخدمة في إيران تستخدم في الإمارات العربية المتحدة، والمملكة العربية السعودية، وقطر، والكويت.

ووفقا للصحيفة، فإن هذا يعني أن حركة الأشخاص وأنشطة التسجيل وحتى البنية التحتية المدنية والعسكرية في هذه الدول، معرضة للمراقبة الإسرائيلية.

ولفتت إلى أن كشف إيران هذه القضية، أثار أزمة كبيرة في هذه الدول.

ووفقًا للتقرير، لم تقتصر هذه البرامج على جمع معلومات مدنية حساسة فحسب، بل عطّلت في بعض الحالات أنظمة عسكرية حساسة، وعرّضت قدرات إيران الدفاعية للخطر.

وفقا لصحيفة “كيهان”، تم تحذير جهات مختلفة في البلاد سابقا من استخدام منصات مثل ديجي كالا وأسناب، وأنظمة البريد الحكومية، وخدمات التسجيل المختلفة، والتي قد تكون عرضة للاختراق الخارجي.

حتى وقت نشر هذا التقرير، لم ترد الحكومة الهندية على هذه المعلومات ولم يعلق المسؤولون الإسرائيليون على التقارير بعد.

أكمل القراءة

اقتصاديا

اتفاقية شراكة بين الوكالة الوطنية للتحكّم في الطاقة، وشركة “موتوكوب”

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

نظّمت الشركة التعاونية المركزية للخدمات الفلاحية “موتوكوب” امس الإثنين 30 جوان 2025 بضاحية قمرت، ندوة علمية واحتفالية بمناسبة الذكرى الـ105 لتأسيسها، وذلك بحضور عدد من الخبراء ومهنيي القطاع، إلى جانب منخرطي وإطارات المؤسسة، والسيدة لمياء السعفي مديرة الهياكل المهنية بوزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، والسيد فتحي الحناشي، المدير العام للوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة.

خلال هذه الندوة، تم إمضاء اتفاقية شراكة بين “موتوكوب” والوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة، وتهدف هذه الاتفاقية إلى دعم جهود التحوّل الطاقي في القطاع الفلاحي. وبهذه المناسبة، أكّد المدير العام للوكالة الوطنية للتحكّم في الطاقة، السيد فتحي الحناشي في كلمته خلال هذه الاحتفالية، أنّ “موتوكوب” تُعدّ من المؤسسات الرائدة التي أظهرت قدرة عالية على الصمود والتكيّف منذ تأسيسها سنة 1920، مضيفًا أنها تُجسّد اليوم نموذجًا للمؤسسات التي تواكب تحديات العصر وتستشرف المستقبل، خصوصًا في مجال الانتقال الطاقي.

زمن جهتها، نوّهت السيدة مديرة الهياكل المهنية بوزارة الفلاحة بدور “موتوكوب” واصفة إياها بأنها إحدى أعرق التجارب التعاونية في تونس و نموذجًا يُحتذى به ومصدر فخر للقطاع التعاوني والفلاحي الوطني، خاصةً بعد تمكنها من تجاوز مختلف التحديات التي واجهتها على امتداد أكثر من قرن، وسعيها المتواصل إلى تنويع أنشطتها وتطوير خدماتها.

وفي السياق ذاته، أعلن المدير العام للشركة التعاونية “موتوكوب” عن مشروع جديد يهدف إلى الانخراط الفعلي في مسار التحول نحو الطاقات المتجددة، وذلك في إطار إستراتيجية شاملة لتنويع أنشطة المؤسسة وتعزيز استدامتها.

تخللت الندوة مداخلة علمية قدمها الدكتور عادل سالمي، الباحث والخبير في السياسات البيئية والفلاحية والانتقال الطاقي، استعرض فيها تاريخ المؤسسة وتطور أنشطتها منذ تأسيسها سنة 1920، مبرزًا الأدوار التي اضطلعت بها في خدمة الفلاحة التونسية ومرافقة المهنيين.

أكمل القراءة

صن نار