صن نار
لماذا تخشى حكومة الكيان فتح تحقيق في ما حدث يوم 7 أكتوبر؟
نشرت
قبل 11 شهرفي
من قبل
التحرير La Rédaction
القدس المحتلة ـ مصادر
قال رئيس مجلس الأمن القومي للاحتلال تساحي هنغبي، إن تشكيل لجنة تحقيق في أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي يعني القضاء على حكم اليمين في إسرائيل.
وفي 7 أكتوبر، شنت حركة “حماس” وفصائل فلسطينية أخرى، هجوما على نقاط عسكرية ومستوطنات محاذية لقطاع غزة قُتل خلاله نحو 1200 إسرائيليا، وأصيب حوالي 5431، وأسرت الحركة 239 على الأقل، بادلت عشرات منهم مع إسرائيل خلال هدنة مؤقتة استمرت أسبوعا حتى مطلع ديسمبر/ كانون الأول الماضي.
بدورها، نقلت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية الأحد، عن هنغبي قوله خلال لقاء عقده قبل أيام مع شخصيات سياسية في حزب الليكود الذي يتزعمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إن “مهمة لجنة التحقيق الحكومية في أحداث 7 أكتوبر هو القضاء على الحكومة اليمينية، لا تنخدعوا”.
بينما قال مسؤول في مكتب نتنياهو، لم تسمه الصحيفة، إن المطالبة بتشكيل لجنة تحقيق حكومية هي سياسية، وستؤدي إلى إسقاط حكومة نتنياهو والليكود.
من جانبه، أضاف مسؤول كبير آخر في المكتب للصحيفة ذاتها إن “نتنياهو نادرا ما يتحدث عن تشكيل لجنة تحقيق حكومية، لكنه يعارض تشكيلها”.
وأكد أن “نتنياهو لا يثق بالقضاة، ويخشى أن ينتقموا منه بسبب الإصلاح القانوني، ويشعر بالقلق إزاء الدعوات المتزايدة داخل الليكود، لتشكيل لجنة تحقيق حكومية”.
وأشار إلى أن “أعضاء الحزب الذين أعربوا عن تأييدهم لإنشاء لجنة تحقيق حكومية، تلقوا رسائل من مكتب رئيس الوزراء بأن إنشاء هذه اللجنة قد يؤدي إلى إسقاط حكومة الليكود”.
وفي 26 أفريل/ نيسان الماضي، قدم الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس اقتراحا إلى حكومة الاحتلال لتشكيل لجنة تحقيق رسمية بشأن أحداث 7 أكتوبر.
ويتعرض نتنياهو لانتقادات حادة في الأوساط الإسرائيلية جراء فشل التنبؤ المسبق بالهجوم على المستوطنات المحاذية للقطاع قبل نحو 8 أشهر، وطريقة تعاطيه مع ملف المحتجزين الإسرائيليين في غزة.
وخلفت الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ 7 أكتوبر أكثر من 118 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.
ويواصل إالاحتلال هذه الحرب متجاهلا قرارا من مجلس الأمن يطالبها بوقف القتال فورا، وأوامر من محكمة العدل تطالبه بوقف هجومه على مدينة رفح جنوبي القطاع، واتخاذ تدابير فورية لمنع وقوع أعمال “إبادة جماعية”، و”تحسين الوضع الإنساني” بغزة.
تصفح أيضا
الفاتيكان: البابا الجديد “ليو الرابع عشر”… امتداد لسلفه “فرنسيس”، وعلى نفس خطه الاجتماعي والإنساني
أوكرانيا تطلب هدنة بـ 30 يوما… وروسيا تردّ: ثلاثة أيام فقط!
رغم التعتيم أمريكيّا وإسرائيليّا… الكشف عن هوية قاتل شيرين أبو عاقلة
صلوات فيروز… أو درب من مروا إلى السماء
ندوة حرية الصحافة على ضوء التطورات الجيوسياسية والتكنولوجية
لأول مرة منذ سنوات… صيف دون قطع مياه؟
صن نار
الفاتيكان: البابا الجديد “ليو الرابع عشر”… امتداد لسلفه “فرنسيس”، وعلى نفس خطه الاجتماعي والإنساني
نشرت
قبل 14 ساعةفي
9 مايو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
روما ـ مصادر
انتخب مجمع كرادلة الفاتيكان، الخميس، الكاردينال روبرت فرنسيس بريفوست ليكون “الحبر الأعظم” رقم 267 في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية، وأسقف روما، كأول بابا من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية، وقد أعلن هذا النبأ إلى الجموع التي احتشدت في ساحة القديس بطرس، الكاردينال، دومينيك مامبيرتي.
يُعدّ الكاردينال بريفوست، الذي يحمل حاليا اسم البابا “ليو الرابع عشر”، رئيس مجمع الأساقفة وأحد كبار رجال الكنيسة الكاثوليكية، وقد وُلد في شيكاغو، وقضى سنوات طويلة مبشّراً في بيرو، قبل أن يُنتخب رئيساً عاماً للرهبانية الأوغسطينية لولايتين متتاليتين.
وُلد البابا الجديد في الرابع عشر من سبتمبر/أيلول عام 1955 في شيكاغو، وانضم إلى الابتداء في رهبانية القديس أغسطينوس في عام 1977، وأعلن نذوره الرهبانية الدائمة في عام 1981.
حصل على شهادة جامعية في الرياضيات من جامعة فيلانوفا في عام 1977، ودرجة الماجستير في اللاهوت من الاتحاد اللاهوتي الكاثوليكي في شيكاغو، فضلاً عن شهادة جامعية ودرجة دكتوراه في القانون الكنسي من الكلية الحبرية للقديس توما الأكويني في روما، وتناولت أطروحته لنيل الدكتوراه موضوعاً بعنوان “دور الرئيس المحلي في رهبانية القديس أغسطينوس”.
اتسمت مسيرته في الكنيسة بأدوار بارزة وإنجازات لافتة، فبعد نيله السيامة الكهنوتية في عام 1982، التحق بريفوست بالدعوة الأوغسطينية في بيرو عام 1985، وتولى منصب مستشار الولاية الكنسية الإقليمية في مدينة شولوكاناس خلال الفترة بين عامي 1985 و1986.
يُعتبر البابا الجديد شخصية مؤيدة لاستمرار إصلاحات البابا فرنسيس في الكنيسة الكاثوليكية، وعلى الرغم من خلفيته الأمريكية وإلمامه بالانقسامات التي تشهدها الكنيسة الكاثوليكية، فإن خلفيته اللاتينية تمثل استمرارية بعد البابا الراحل الذي جاء من الأرجنتين.
وثمة اعتقاد أنه كان يتبنّى وجهات نظر البابا الراحل فرنسيس بشأن قضايا المهاجرين والفقراء والبيئة.
ولم يتردد، بصفته كاردينالاً، في انتقاد آراء نائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس.
جدير بالذكر أنه أعاد نشر منشور على مواقع التواصل الاجتماعي ينتقد فيه ترحيل إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لأحد المقيمين في الولايات المتحدة إلى السلفادور، كما شارك مقالاً تحليلياً ناقداً لمقابلة تلفزيونية أجراها فانس مع قناة “فوكس نيوز” الإخبارية.
وجاء في المنشور: “جاي دي فانس مخطئ: يسوع (المسيح) لا يطلب منّا تصنيف محبتنا للآخرين”، مكرراً العنوان الوارد في التعليق المنشور على موقع “ناشيونال كاثوليك ريبورتر”.
صن نار
أوكرانيا تطلب هدنة بـ 30 يوما… وروسيا تردّ: ثلاثة أيام فقط!
نشرت
قبل يومينفي
8 مايو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
موسكو- وكالات
دخلت حيّز التنفيذ فجر الخميس هدنة لمدة ثلاثة أيام بين موسكو وكييف أمر بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمناسبة إحياء ذكرى النصر على ألمانيا النازية، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام روسية رسمية.
وقالت وكالة الأنباء الروسية الرسمية “ريا” إنّ “وقف إطلاق النار (…) بدأ بمناسبة الذكرى الثمانين للنصر العظيم”.
لكنّ كييف لم تقبل بهذه الهدنة واعتبرتها مجرد خدعة إعلامية من جانب الكرملين وطالبت بدلا منها بوقف لإطلاق النار لمدة 30 يوما.
وقبيل ساعات من دخول هذه الهدنة الأحادية الجانب حيّز التنفيذ، تبادلت موسكو وكييف سلسلة غارات جوية، ممّا أدّى لإغلاق مطارات في روسيا ومقتل شخصين على الأقلّ في أوكرانيا.
وقال الكرملين إن القوات الروسية ستحترم أمر بوتين بوقف إطلاق النار، لكنّها في الوقت عينه ستردّ “فورا” إذا ما شنّت أوكرانيا هجمات.
واقترح بوتين هدنة لثلاثة أيام تتزامن مع إحياء روسيا ذكرى 9 أيار/ماي، مؤكدا أنّ هذه المبادرة تهدف إلى اختبار استعداد كييف للسلام.
وكان الرئيس الروسي أعلن هدنة قصيرة خلال عطلة عيد الفصح في نيسان/أفريل أدّت إلى خفض الأعمال القتالية، رغم عدم احترامها بشكل كامل من الطرفين.
وفي آذار/مارس، رفضت موسكو وقفا غير مشروط لإطلاق نار لمدة 30 يوما اقترحته كييف وواشنطن.
صن نار
رغم التعتيم أمريكيّا وإسرائيليّا… الكشف عن هوية قاتل شيرين أبو عاقلة
نشرت
قبل يومينفي
8 مايو 2025من قبل
التحرير La Rédaction
رام الله – مصادر
لأول مرة، كُشف الستار عن الجندي الإسرائيلي قاتل مراسلة قناة الجزيرة شيرين أبو عاقلة، وذلك في فيلم وثائقي استقصائي من إنتاج منصة زيتيو الإعلامية الأمريكية، بعنوان: “من قتل شيرين؟”.
وعرض الفيلم في مدينة نيويورك الأمريكية لأول مرة، حيث كشف عن معلومات جديدة عن هوية الجندي الذي قتل شيرين أبو عاقلة عام 2022 في مدينة جنين شمالي الضفة الغربية.
وحسب الفيلم، فإن القاتل هو الجندي الإسرائيلي ألون سكاجيو، إلا أن المفارقة أنه قتل في 27 جوان/ حزيران 2024 بتفجير عبوة ناسفة خلال اقتحام مدينة جنين أيضًا.
وجاء على لسان الجندي الذي كشف هوية القاتل خلال الفيلم، أن “سكاجيو” لم يتفاخر بقتل شرين كما أنه لم يكن يبدي أسفًا أو تأنيب ضمير على ذلك.
ونقلت قناة الجزيرة الفضائية، عن مراسلتها أنّ الجندي الذي قتل الزميلة شيرين، قُتل الصيف الماضي على يد مقاومين خلال عملية عسكرية كانت تقوم بها قوات الاحتلال في مدينة جنين أيضا.
وكشف الفيلم، معلومات عن مساعي الحكومتين الإسرائيلية والأمريكية لإخفاء معلومات تتعلق بظروف اغتيال الزميلة الراحلة وعدم السماح بالوصول إلى القاتل.
وتم تصوير الفيلم الوثائقي في واشنطن والقدس وجنين، وشمل مقابلات مع مسؤولين متابعين للقضية كعضو مجلس الشيوخ الديمقراطي كريس فان هولين، ومصادر جديدة لم تتحدث علنا عن الظروف والتحقيقات المتعلقة باغتيال شيرين أبو عاقلة.
والفيلم هو من إعداد الصحفي الاستقصائي ومراسل صحيفة “وول ستريت جورنال” سابقا ديون نيسينباوم.
واستشهدت شرين أبو عاقلة في 11 ماي/ أيار 2022، وخلصت تحقيقات مؤسسات إعلامية وحقوقية فلسطينية وإسرائيلية ودولية حينها، إلى أنها أُصيبت برصاص الجيش الإسرائيلي خلال تغطيتها اقتحام مدينة جنين.

الفاتيكان: البابا الجديد “ليو الرابع عشر”… امتداد لسلفه “فرنسيس”، وعلى نفس خطه الاجتماعي والإنساني

أوكرانيا تطلب هدنة بـ 30 يوما… وروسيا تردّ: ثلاثة أيام فقط!

رغم التعتيم أمريكيّا وإسرائيليّا… الكشف عن هوية قاتل شيرين أبو عاقلة

صلوات فيروز… أو درب من مروا إلى السماء

ندوة حرية الصحافة على ضوء التطورات الجيوسياسية والتكنولوجية
استطلاع
صن نار
- صن نارقبل 14 ساعة
الفاتيكان: البابا الجديد “ليو الرابع عشر”… امتداد لسلفه “فرنسيس”، وعلى نفس خطه الاجتماعي والإنساني
- صن نارقبل يومين
أوكرانيا تطلب هدنة بـ 30 يوما… وروسيا تردّ: ثلاثة أيام فقط!
- صن نارقبل يومين
رغم التعتيم أمريكيّا وإسرائيليّا… الكشف عن هوية قاتل شيرين أبو عاقلة
- جلـ ... منارقبل يومين
صلوات فيروز… أو درب من مروا إلى السماء
- تونسيّاقبل يومين
ندوة حرية الصحافة على ضوء التطورات الجيوسياسية والتكنولوجية
- صن نارقبل يومين
لأول مرة منذ سنوات… صيف دون قطع مياه؟
- صن نارقبل يومين
رغم “الحظر” المعلن… بريطانيا مستمرة في تسليح إسرائيل
- صن نارقبل يومين
ترامب ينوي اعتماد اسم “الخليج العربي” بدل “الخليج الفارسي”