تابعنا على

صن نار

شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي مكثف على صنعاء

نشرت

في

بيت لحم- معا

شنت عشرات الطائرات الحربية الإسرائيلية عدوانا على اليمن فقد ضربت أهدافا استراتيجية للحوثيين في وقت مبكر من صباح الخميس ، بما في ذلك في ميناء الحديدة وللمرة الأولى أيضاً غارات في ضواحي العاصمة صنعاء.

 وأعلنت جماعة “أنصار الله” اليمنية، الخميس، استشهاد 9 أشخاص وإصابة 3 جراء 12 غارة إسرائيلية على العاصمة صنعاء، ومحافظة الحديدة المطلة على البحر الأحمر غربي البلاد.

يقول الجيش الإسرائيلي إن الجيش كان يستعد لهجوم في اليمن منذ فترة طويلة، وأنهم يحاولون باستمرار تحسين المعلومات الاستخبارية وتحديد الأهداف.

وجاءت العملية العسكرية التي أطلق عليها اسم “المدينة البيضاء” ردا على إطلاق الحوثيين أكثر من 200 صاروخ أرض-أرض وأكثر من 170 طائرة مسيرة.

وفي الساعة 03:15 خرجت الموجة الأولى من الطائرات لقصف المنطقة الساحلية التي تبعد أكثر من 1700 كيلومتر عن اسرائيل وبدأت الموجة الثانية في الساعة 4:30 صباحا في العاصمة صنعاء.

وشاركت في العملية 14 طائرة مقاتلة وطائرات التزود بالوقود وطائرات التجسس وعادت جميع الطائرات بسلام.بحسب صحيفة إسرائيل اليوم.

وتم إسقاط عشرات الصواريخ على ميناء الحديدة وميناء رأس عيسى وميناء الصليف وهدفين في صنعاء: إجمالي خمسة أهداف متعددة المكونات. خزانات النفط ومحطات الطاقة و”القاطرات” التي تستخدم لنقل البضائع البحرية في الموانئ.

وذكرت القناة 13 الإسرائيلية عن مصدر بأن الهدف من الهجوم على اليمن هو تدمير 3 موانئ رئيسية يستخدمها الحوثيون.

وقال عضو المكتب السياسي في حركة أنصار الله (الحوثيين) محمد البخيتي إن القصف الأمريكي الإسرائيلي للمرافق المدنية باليمن يكشف حقيقة نفاق الغرب.

وأضاف البخيتي، في تغريدة على موقع إكس، أن (عملياتنا العسكرية المساندة لغزة ستستمر وسنقابل التصعيد بالتصعيد حتى وقف جرائم الإبادة الجماعية في غزة والسماح بدخول الغذاء والدواء والوقود إلى القطاع).

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صن نار

لم يتخلّ عن حلم التمديد في الرئاسة… ترامب ينتقل من النظرية إلى التطبيق!

نشرت

في

واشنطن دي سي ـ مصادر

يبيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سلعاً تحمل شعار “ترامب 2028″، في إشارة إلى احتمال ترشحه للبيت الأبيض لولاية ثالثة، وهو أمر محظور بموجب الدستور الأمريكي، وفقاً لصحيفة “تليغراف”.

يعرض الموقع الرسمي للرئيس الأمريكي قبعاته الحمراء الشهيرة، بالإضافة إلى قمصان ومبرّدات علب تحمل الشعار. كما تتضمن القمصان عبارة “أعد كتابة القواعد” بين قوسين.

وعلى الرغم من أن ترامب سيُمنع من تولي الرئاسة لأكثر من فترتين، بموجب التعديل الثاني والعشرين للدستور، الذي يحظر ذلك صراحة، فقد صرّح الرئيس البالغ من العمر 78 عاماً بأنه يفكر في الترشح لولاية ثالثة، وقال، في مارس (آذار)، إنه “لا يمزح” بشأن طموحاته، وإن “هناك طرقاً” لتحقيق ذلك.

وكان تحديد مدة ولايتين تقليداً غير مكتوب يعود إلى عهد جورج واشنطن، أول رئيس للولايات المتحدة، الذي قرر، على نحوٍ شهير، عدم الترشح لولاية ثالثة لأنه قال إنه لا يريد أن تكون الدولة الجديدة عبارة عن نظام ملكي

واتبع رؤساء البلاد هذا التقليد إلى حد كبير حتى عهد فرانكلين ديلانو روزفلت، الرئيس الثاني والثلاثين، الذي قضى 3 ولايات كاملة في منصبه قبل وفاته، بعد أشهر قليلة من ولايته الرابعة عام 1945.

ثم أُقرّ رسمياً عام 1951 الحدّ الأقصى لولايتين من خلال التعديل الثاني والعشرين، الذي ينصّ على أنه “لا يجوز انتخاب أي شخص لمنصب الرئيس أكثر من مرتين”.

ومع ذلك، شجّع العديد من مؤيدي ترامب فكرة ترشحه مجدداً في عام 2028.

وصرح ستيف بانون، كبير الاستراتيجيين السابق لعدة أشهر خلال ولاية ترامب الأولى، لشبكة “نيوز نيشن”، الشهر الماضي، بأن الرئيس “سيترشح ويفوز مجدداً في عام 2028”.

وأظهر استطلاع رأي أجرته “رويترز – إبسوس”، ونُشر يوم الأربعاء، أن أغلبية ضئيلة من الجمهوريين يرون أن الرئيس لا ينبغي أن يترشح لولاية ثالثة. وقال ثلاثة أرباع المشاركين إنه لا ينبغي أن يترشح مرة أخرى.

لكن حتى بين السياسيين الجمهوريين، تتزايد شعبية فكرة ولاية ثالثة؛ حيث قدّم النائب عن ولاية تينيسي، آندي أوغلز، قراراً في مجلس النواب لتعديل الدستور لتمكين ترامب من الترشح مجدداً.

ومع ذلك، من غير المرجَّح أن ينجح هذا الاقتراح نظراً للشروط الصارمة لإقراره؛ إذ تلزم موافقة أغلبية ثلثي مجلسي النواب والشيوخ الأمريكيين عليه، ثم مصادقة ثلاثة أرباع المجالس التشريعية للولايات عليه.

ورغم هذه العوائق، يبدو أن ترامب وحلفاءه يروّجون لهذه الفكرة.

ونشر ابنه الثاني، إريك، رابطاً للمنتجات على حسابه على منصة “إيكس”، مرفقاً بصورة لقميص ترامب 2028″، كما ظهر إريك مرتدياً القبعة الحمراء الجديدة.

أكمل القراءة

صن نار

إعلام الاحتلال يزعم… لن يتم تنفيذ قرار الجنائية الدولية ضد نتنياهو

نشرت

في

تل أبيب – معا

قالت هيئة البث الإسرائيلية، يوم الجمعة، إن إسرائيل تقدر أن الدول الأعضاء بالجنائية الدولية لن تنفذ مذكرات اعتقال رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ووزير الجيش السابق يوآف غالانت.

وفي 21 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، أصدرت المحكمة مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت (2022–2024) بتهمتي ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب بحق الفلسطينيين في غزة.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

أكمل القراءة

صن نار

سوريا… مؤشرات تقارب مع واشنطن، وشروط الرضى يمليها العامّ سام

نشرت

في

أنقرة ـ مصادر

كشفت واشنطن عن أنها قد تخفف العقوبات على سوريا إذا اتخذت حكومة دمشق خطوات في بعض الملفات، بما في ذلك الإفراج عن معتقلين أمريكيين وقضية المقاتلين الأجانب والأسلحة الكيميائية.

جاء ذلك في تصريح لكبير مسؤولي مكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية الأمريكية تيم ليندركينغ، خلال مشاركته في ندوة نظمها المجلس الوطني للعلاقات العربية الأمريكية، الخميس.

وأكد ليندركينغ أن العقوبات على سوريا مستمرة، ولكن ثمة إمكانية لتقديم مرونة “في حال أظهرت السلطة الانتقالية في دمشق تغييرًا، فنحن نبحث عن فرصة لبناء الثقة”.

ولفت إلى أن “هذه ليست أمورًا يمكن إصلاحها بين عشية وضحاها”، وأن واشنطن مستعدة للتفاعل مع المسؤولين السوريين وفهمهم.

وأوضح أن توفير معلومات موثوقة عن المواطنين الأمريكيين المحتجزين أو المفقودين في السجون السورية، بما في ذلك الصحفي أوستن تايس، يعد من المتطلبات الأساسية لواشنطن.

ورحّب ليندركينغ باستقبال الرئيس السوري أحمد الشرع الجولاني، عائلة تايس في 19 جانفي/كانون الثاني، مؤكدًا ضرورة الكشف عن مصير الأمريكيين المفقودين.

وشدد على أن واشنطن “مصممة وحازمة” في منع إيران و”حزب الله” من إعادة توطيد وجودهما في الأراضي السورية، وأنها تطلب ضمانات بهذا الشأن.

ودعا الحكومة السورية إلى مواصلة جهودها في مكافحة الإرهاب بما في ذلك تنظيم “داعش”، معربًا عن ارتياح واشنطن لتوقيع اتفاقية تؤكد وحدة الأراضي السورية في مارس/آذار بين الشرع وفرهاد عبدي شاهين، أحد قادة تنظيم “بي كي كي/ واي بي جي”.

وقال إن واشنطن تدرك بأن تنفيذ هذه الاتفاقيات سيكون محفوفًا بالتحديات، داعيا الأطراف إلى التوصل لحل يضمن عدم ظهور “داعش” وغيره من التنظيمات الإرهابية مرة أخرى في سوريا.

وأكد ضرورة التخلص من جميع الأسلحة الكيميائية واعتماد مبادئ عدم الاعتداء على الدول المجاورة، مطالبًا بمحاسبة مرتكبي “الأعمال الوحشية” التي وقعت خلال الاشتباكات بسوريا وكذلك في محافظة اللاذقية في مارس الماضي.

وطالب ليندركينغ بعزل “المقاتلين الأجانب” من المناصب الحكومية، مشيرًا إلى أن واشنطن مستعدة لإعادة التفاعل مع دمشق في حال تحقق تقدم في هذه المجالات.

وقال: “إذا اتخذت السلطة الانتقالية (حكومة دمشق) خطوات قابلة للإثبات تتماشى مع ما ذكرته، فإننا سننظر في تخفيف العقوبات. ونريد تحظى سوريا بفرصة ثانية”.

وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024 بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 عاما من حكم نظام البعث و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.

وتتطلع السلطات السورية إلى دعم دولي وإقليمي لمساعدتها في معالجة تداعيات 24 سنة من حكم بشار الأسد (2000-2024).

أكمل القراءة

صن نار