تابعنا على

اجتماعيا

ندوة حول حماية وتعزيز الحق في حرية التعبير

نشرت

في

متابعة وتصوير جورج ماهر

تحت شعار “شركاء من أجل التغيير”، نظم مكتب منظمة المادة 19 للشّرق الأوسط وشمال افريقيا بالتعاون مع جمعية عدالة من أجل الحق في محاكمة عادلة، والرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان، ندوة حول موضوع “حماية وتعزيز الحق في حرية التعبير والمعلومة، بما في ذلك في العصر الرقمي في كل من تونس والجزائر والمغرب” التى اختتمت فعالياتها مساء الاربعاء 3 ماى بأحد النزل الكبرى بتونس العاصمة.

الجدير بالذكر أن هذا اللقاء الإقليمي حضره عدد من الصحفيين ونشطاء المجتمع المدني والمدونين، من تونس والجزائر والمغرب ويهدف اللقاء إلى تكريم الصحفيين و الصحفيات الذي أتمّوا كامل مراحل البرنامج بنجاح، وكذلك إلى تتويج أفضل الأعمال الصحفية في إطار البرنامج التدريبي للمشروع. وتضمّن برنامج النّدوة عرض مخرجات مشروع “شركاء من أجل تعبير حر” مع تقديم توصيات دراسة على المستوى الإقليمي حول أهمية المسارات التشاركية على ضوء التطورات الأخيرة في علاقة بحرية التعبير والإعلام في المنطقة المغاربية.

يذكر أيضا أن هذا اللقاء يعد فرصة لمدّ جسور التواصل بين الصحفيين والصحفيات ومكونات المجتمع المدني بالدول الثلاث، فضلا عن تقديم برنامج دورات تدريبية لتعزيز قدرات الصحفيين في مجال حماية حرية التعبير والاعلام بما في ذلك في العصر الرقمي على المستوى الوطني والإقليمي إضافة إلى عدد من المداخلات ذات الطابع العلمي والمهني حول دور التعديل في تعزيز المقاربة الحقوقية في العمل الصحفي ودور التعديل الذاتي في تعزيز المقاربة الحقوقية في العمل الصحفي من خلال احترام أخلاقيات المهنة وغيرها من المواضيع ذات الصلة.

كما شكل اللقاء فرصة لتبادل التجارب والخبرات واستخلاص الدروس ومواصلة التشبيك بين صحفيين وصحفيات المنطقة خاصة ممن عملوا على انتاجات صحفية مدافعة عن حرية التعبير والاعلام على المستويين الوطني أو الإقليمي، في إطار البرنامج التدريبي حول حماية وتعزيز الحق في حرية التعبير والاعلام، الذي أنجزته منظمة المادة 19 بالشراكة مع جمعية عدالة من أجل الحق في محاكمة عادلة والرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الانسان.

أكمل القراءة
انقر للتعليق

اترك تعليقا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اجتماعيا

يوم دراسي حول كبار السن

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

في إطار الاحتفاء باليوم العالمي للمسنين، اشرفت السيّدة أسماء الجابري، وزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ، منذ قليل على افتتاح يوم دراسي حول “كبار السن: الاستثمار لفائدتهم وفي قدراتهم”، وذلك يوم الأربعاء 1 أكتوبر 2025 .

جاء هذا الحدث بحضور ممثلي المجتمع المدني والفاعلين في هذا المجال، و شملت فعاليات الندوة الدولية جلستان: الأولى تم خلالها تكريم كبار السن المتميزين وعرض ومضات حول الدور الفاعل لكبار السن في المجتمع ، السياسات العمومية في قطاع كبار السن بالإضافة الى عرض تجارب ناجحة في عديد مؤسسات رعاية خاصة بمعتمدية المرناقية (ولاية أريانة) كما تم ايضا عرض المشروع الالماني الذي قدمه السيد مهدي هميلة، والمشروع الايطالي المقترح للاستثمار في قطاع كبار السن قدمه السيد موسى الحبوبي وهو مشروع المستثمر الايطالي(عن بعد).

الجلسة الثانية احتوت عدة مداخلات حول الاستثمار في رعاية كبار السن، والاستثمار في القطاع الصحي لفائدتهم ، والاستثمار في المجال الاجتماعي وغيرها من المداخلات والنقاشات في السياق ذاته

أكمل القراءة

اجتماعيا

ندوة عن التعداد العام للسكان والسكنى لسنة 2024

نشرت

في

متابعة وتصوير: جورج ماهر

عقدت اللجنة الوطنية للتعداد العام للسكان والسكنى صباح اليوم الاثنين 29 سبتمبر 2025 الاجتماع السادس لاعلان نتائج تعداد سنة 2024 تحت اشراف السيّد سمير عبد الحفيظ وزير الاقتصاد والتخطيط وبحضور ممثلي المنظمات والمؤسسات الدولية والوطنية الشريكة، بالإضافة إلى أعضاء اللجنة الوطنية واللجنة العلمية وممثلي وسائل الإعلام.

وتم خلال هذه الندوة االإعلان عن النتائج الإجمالية للتعداد العام للسكان والسكنى 2024 الذي شكّل محطّة فارقة في مسار العمل الإحصائي الوطني، فقد تجاوز التعداد دوره التقليدي في جمع البيانات ليصبح أداة استراتيجية لتصميم السياسات العمومية على أسس علمية دقيقة.

يذكر ان النتائج التفصيلية للتعداد وزعت على المحاور التالية:

الإحصائيات الديمغرافية

السكن وظروف عيش الأسر

التعليم والتكوين

القوى العاملة والتشغيل والبطالة

التغطية والحماية الاجتماعية

الصحة وحاملو الإعاقة والوفيات

الهجرة الداخلية والخارجية

التمكين والمساواة إناثا وذكورا

الطفولة، الشباب، المسنون

استعمال التكنولوجيات الحديثة لدى الأسر والأفراد والنفاذ إليها.

أكمل القراءة

اجتماعيا

الولايات المتحدة: إطلاق نار وحرق كنيسة بولاية ميتشيغان… يخلفان مصابين وأربعة قتلى

نشرت

في

واشنطن ـ وكالات

قُتل أربعة أشخاص، على الأقل، وأُصيب آخرون، الأحد، بعدما أطلق مسلَّح النار على مُصلّين داخل كنيسة تابعة لطائفة “المورمون” بولاية ميشيغن الأميركية، وفق السلطات، في حادثٍ وصفه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه جزء من “وباء العنف”.

وأفادت شرطة الولاية الأمريكية الشمالية بأن المسلّح اقتحم الكنيسة بسيارته أولاً، ثم أطلق النار من بندقية هجومية، وأضرم النار في المبنى.

وأكد وليام ريني، قائد شرطة غراند بلانك، في مؤتمر صحافي مقتضب، أن المهاجم قُتل على يد الشرطة في موقف للسيارات، بعد ثماني دقائق من ورود مكالمة الطوارئ الأولى.

وقال ريني إنه بالإضافة إلى قتيلين أُعلن عنهما في وقت سابق من الاثنين، جرى انتشال جثتين أخريين من بين أنقاض الكنيسة المحترقة، مع استمرار جهود البحث.

وأفاد ريني، في وقت سابق، بأن ثمانية أشخاص أُصيبوا أيضاً في الهجوم، أحدهم في حالة حرجة.

وشاهد مراسلون في بلدة بيرتون المجاورة حضوراً كبيراً للشرطة خارج منزل المشتبَه به بإطلاق النار، والذي عرّفه ريني على أنه توماس جاكوب سانفورد، البالغ 40 عاماً.

ولم يقدم ريني أي تفاصيل أخرى عن سانفورد. وذكرت تقارير إعلامية أنه نشأ في المنطقة وكان من المحاربين القدامى.

وأظهرت صورٌ كنيسة “يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة”، التي تعرضت للهجوم في غراند بلانك، إحدى ضواحي مدينة فلينت، وقد تحولت إلى رماد.

وأعلن المكلف الخاص من مكتب التحقيقات الفيدرالي، روبن كولمان، في مؤتمر صحافي، أن المكتب يقود التحقيق، الآن، وينظر إلى الهجوم بوصفه “من أعمال العنف المستهد”».

وأشار ريني، في وقت سابق، إلى أن مئات الأشخاص كانوا داخل الكنيسة عندما بدأ الهجوم، ومن المحتمل العثور على مزيد من الضحايا.

ووصف ترامب الهجوم بأنه “مروِّع”، وكتب على منصة “تروث سوشال”: (يبدو أنه هجوم آخر يستهدف المسيحيين في الولايات المتحدة).

وقالت ديبي هوركي، التي تقيم بجوار الكنيسة، لـوكالة الصحافة الفرنسية: “سمع زوجي أشخاصاً يصرخون، وامرأة تطلب النجدة”.

يأتي هجوم الأحد أيضاً بعد شهر من إطلاق نار جماعي في كنيسة كاثوليكية ومدرسة في ولاية مينيسوتا، حيث قُتل طفلان أثناء حضورهما القداس، وأصيب عدد آخر بجروح خطيرة.

وفي منشور على موقع “تروث سوشيال”، الأحد، كتب ترامب: “يجب أن ينتهي وباء العنف هذا في بلادنا، على الفور”.

أكمل القراءة

صن نار