أسأل نفسي هذه الأيام بعد ثلاث سنوات من “الهزّان والنفضان” السياسي للقائمين على شؤون البلاد ولا أستثني أحدا…أقول أسأل نفسي هل حقّا رئيس البلاد يحب هذا...
وجاء موعد 17 ديسمبر 2022 …جاء يوم الامتحان …وفي كلّ امتحان يُكرم المرء او يُهان …دعوني في البداية اقل ..لا احد من المناصرين او من المناهضين...
يحتفي العالم يوم 18 ديسمبر من كل سنة باللغة العربية بعد إقرارها لغة رسمية داخل المنتظم الأممي يتكلّمها 400 مليون من سكان المعمورة. ماذا حول الفُصحى...
بالأمس تابعت اللقاء الترتيبي بين المغرب و كرواتيا بأحد الفضاءات العامّة … كان المكان مكتظا بالرّواد من الجنسين شبابا و كهولا و كبارا … لا حديث...
اليوم ليس يوما خاصا وليس يوم عيد كما لن يكون يوما انتخابيا بالنسبة لأكثر من ثلاثة أرباع سكان هذه البلاد الموجوعة…هؤلاء لا يعترفون بما يسمونها “ثورة...
انتظمت أول أمس 14 ديسمبر بدار الثقافة “ابن رشيق” أمسية متميزة حول نبش اغوار رواية “جراح عزيزة” للروائي و السيناريست محمد الزمزاري التي افتتح قراءتها الاستاذ...
ونحن على ابواب نزول الستار على فعاليات كأس العالم قطر 22 اذا كان لنا كتونسيين ان نفخر في كأس العالم بقطر، فبعد فخرنا الكبير لانجاز المغرب...
يكفي أن تكتب “شكرا قطر” حتى يتهمك البعض بأبشع النعوت ويجعلون منك سببا في خراب البلاد ووجع العباد هكذا هم اليوم في تونس وفي بعض الدول...
حاولتُ في الورقة الماضية سَرْد بعض الحكايات والقصص الهادفة والقابلة للتوظيف في الدّرس والتكوين بصورة عامة، لتناول قضايا وقيم كونية عديدة كم نحتاجها وبقوّة في مجتمعاتنا...
إذا كنتَ شعبًا عظيمًا…فصوّتْ لنفسكَ في اللحظةِ الحاسمهْإذا كنتَ ترغبُ في الذّلِ بعْدَ المهانةِ…ابْشرْ:.وهيّئْ بلادكَ للضرْبةِ القاصمهْإذا كانَ يعْنيكَ ذقنُكَ، كالتيْسِ، قبل الكرامةِ…كنْ ماعزًا.. أوْ وزيرًا...