انتظمت أول أمس 14 ديسمبر بدار الثقافة “ابن رشيق” أمسية متميزة حول نبش اغوار رواية “جراح عزيزة” للروائي و السيناريست محمد الزمزاري التي افتتح قراءتها الاستاذ...
ونحن على ابواب نزول الستار على فعاليات كأس العالم قطر 22 اذا كان لنا كتونسيين ان نفخر في كأس العالم بقطر، فبعد فخرنا الكبير لانجاز المغرب...
يكفي أن تكتب “شكرا قطر” حتى يتهمك البعض بأبشع النعوت ويجعلون منك سببا في خراب البلاد ووجع العباد هكذا هم اليوم في تونس وفي بعض الدول...
حاولتُ في الورقة الماضية سَرْد بعض الحكايات والقصص الهادفة والقابلة للتوظيف في الدّرس والتكوين بصورة عامة، لتناول قضايا وقيم كونية عديدة كم نحتاجها وبقوّة في مجتمعاتنا...
إذا كنتَ شعبًا عظيمًا…فصوّتْ لنفسكَ في اللحظةِ الحاسمهْإذا كنتَ ترغبُ في الذّلِ بعْدَ المهانةِ…ابْشرْ:.وهيّئْ بلادكَ للضرْبةِ القاصمهْإذا كانَ يعْنيكَ ذقنُكَ، كالتيْسِ، قبل الكرامةِ…كنْ ماعزًا.. أوْ وزيرًا...
لا أعرف يا ابليس بماذا سأخاطبك في رسالتي هذه؟ هل سأقول سيدي وأنت لست كذلك…وهل سأناديك بالشيطان وأنت اليوم أقرب إلى “الملائكة الأخيار” مقارنة بمن نراه...
حادثة تلك التلميذة واستاذها والتي شغلت الناس والوسواس الخنّاس ذكّرتني برائعة الكاتب الروسي دوستويفسكي (الجريمة والعقاب) … دعوني في البداية اذكّر وفي كلمات قليلة بماهي رواية...
اليوم تحل الذكرى السبعون لاغتيال أهمّ رمز لحركتنا الوطنية مطلقا … فعلا، وبعيدا عن العواطف المضطرمة في هذا الاتجاه أو ذاك، فلا أحد في عصرنا الحديث...
إنّ فرجة من دقائق على بعض المترشحين لانتخابات 17 ديسمبر تجعلنا نفقد الأمل أكثر فأكثر في انصلاح حال هذه البلاد، و نشعر أننا نعيش كابوسا ننتظر...
الآن وبعد أن خرج منتخبنا الوطني من كاس العالم و عاد بخفي جلال القادري ومن معه …وصفّق بعضنا للانسحاب بحجة فوزنا على منتخب فرنسا…فهل ذهبنا هناك...